رجل المهمات الصعبة ( أرى)

بسم الله الرحمن الرحيم

سورة يوسف رقم 12

الاية رقم 4( اذ قال يوسف لأبيه يا ابت اني رأيت أحد عشر كوكبا و الشمس و القمر لي ساجدين)

أي( سقعك)

رأيت ابريق شاي و قفة خضراء و بعض الحلويات أي( شوق اخ و أب) (شواء) فضحكت على طول لأنه استجاب لأمر قصيدي و اتاني الى حيث مكاني تحت الشجرة و قال ها أنا أتيتك برأسي كما طلبت مني ففسر ما حالك من الاحوال , مع الشاي , يعني قال سمعتك فما خطبتك , فقلت اخطبلي او اخطفلي سر تلك المراة اني اليك شاكي أمرها شاور علي باشارة و بشارة خير و لا تغرني اني على وشك السقوط في بحر عميق اخشى ان تراني , و أخشى ان لا تفي بوعدك لي و ثقت فيك و حملتك أمري كما حملتني أمرك , فان كان ا/رك صعب عليك فهو عندي اسهل و المهم عندك هو أهم عندي فلا توصيني و لا تحذرني فقط لا توهمني لأني واقعي لا أؤمن بالخيال و بالاوهام , و على الحقائق أرمي بنفسي من سقوف الجبال و لا أهتم للامر في سبيل طاعة الضمير , اسأل عني من يعرفوني أو من عرفوني و يعرفوا شخصي أني لا أتراجع الى الوراء , و ان كانوا قليلون من يشهدون الحق في حقي, أنا هاوي و غاوي و امرك لا يتعبني بالعكس يشرفني هذا الفتح العظيم من البنيان فتح بابه على يدي و بقلمي , عهد الله بيني و بينك (حبة قمح و حبة موز)(مح و حق) و لك روحي فداء و كل فكري هدية لك أأمر اني مطيع و مجيب و لا أريد منك سوى احترام الوعد , و لك الشرف كله , مثلي هناك نسخة واسخة فقط لا غير ابحث عن مثلي لا يوجد تأكد , لا مستحيل عندي كل العقد عندها مفك , و لها مفتاح طول ما هناك ارادة و ايمان و ثقة, هو واقعي و ما في شك ,نم قرير العين نومة الملوك و دع القلم لي باكي و شاكي و ساقي حتى الصباح , كل النوافذ مغلقة أنا جسم الي بدم و لحم ( جبل أ).لا تغرني الشكليات ابدا.