خير شتاء لك اجابة نص و غيرة و أخ وفن أ( وفاء وغن لخش أ)(وغوال)

بسم الله الرحمن الرحيم

أنت مشروب طبيعي خالص أصيل من قصيد ربي و من وحي قرأنه أنت صدفة قنبلة و دليل (قصد) خير , قميصك الابيض و الحروف المرشومة على جنب قلبه دليلي , انه كوكتال(خوخ و اجاص)(وأخ) , ماذا يعني لك هذا المشروب , اني أراك خجولة و خوافة و جئتك أنا بوقع (ص) علي ألتمس منك الالف لأجل الضم و لم فواكهنا على بعض, استخلصتك صدفتك هته و مشروبك هذا من أغنيتين فيهما العز و المجازفة , فيها من الخوف و فيها من مرح الصغر و طيش الشباب, لكن صدفتنا نحن لا مثيل لها في تاريخ الصدف , انها فعلا( خير من ألف ميعاد) (مخ أم)و ( أمم خ) انظري الى العبارة ما بين القوصين و ما فيها (الخير الالف عيد أم) انها مضمون غلاف ظرف فيه( لغة عربية ,قران , فن , أصلة ) ( الافق) الامل يعني القمة في الروعة , يعني هناك أمل ينتظرنا, يعجز اللسان عن الوصف في حالات مثل هته , كما يعجز الواقع ان يصدق ما قد نقوله و حتى نحن نعجر عن تفسير ما اصابنا , فمعذورون من لا يصدقوننا, روحين معلقتين في الافق و بينهما تيار يضبط أوتارهم و أجل غير معلوم, كالساعة و عقاربها معلقة في الجدار ,فالكل يرى نحوها و يضبط مواعيده على ناقوسها, و الساعة باقية في مكانها مصرة على الدوران لا هي ميكانيكية و لا هي اليكترونيكية, بل روحية تسير بتسخيرة رب, لكن الساعة تشير اشارات و لا تنطق أبدا , و هذا هو واقعنا , نتحدث مع أنفسنا كل على هواه, يعني نحن متعة و نعمة للاخرين لا غير ,انا كلمة و انت كلمة (كوك أ) , دجاجة و ديك (دود)بيننا نسم أخذ و رد (أر) بخار و طيف كلام و مغنى و أوتار, بنا شحنة في العمق نفرغها من حين الى أخر , و ما شيين على سكة لا ندري ان كنا قد نلتقي أو لا , لا ندري متى تنطق ساعتنا هته التي لا ريب فيها و في قيامها طال الزمان أو قصر , فلامر ليس بيد أحد بل فصل من فصول أيات الله , فان أذن لقيامها فلن يجرا أحد ان يمنع , بيننا يكمن شيء يمكن ان يغير الحال الى حال أمثل و أجمل اسمه( حاجة) (حجة أ) أو (تاج ح) و (تفسير جحا) , فجحا لا يستطيع أن يستغني عن حماره و أمامه رحلة طويلة قد تستغرق أعوام ,فان تخلص من حماره ضاع أمله في الصحراء , فمن الحمار و من جحا و الى أين الرحلة ؟

» ضربتني بكاميرا اضربك بقرار فم أمي وفاء امل ( ضباب وفاء)
» وفاء عشق رقيته شرقية ..........( وفاء عشق)
» غيرة الشيطان من العيد .....!!
» غيرة الشيطان من العبد في الصلاة
» غيرة الشيطآن من العبد في الصلآة