طال صبري طال أية قلبي من قواك ( قص أم قطط)(ق ا ق)

بسم الله الرحمن الرحيم

يعني(قصة أدب قوم)

و الله و اقسم بربي لو كان عندي مال وافر لكتبتم قصة ما حصلت في التاريخ العربي , سأرشمكم من وحي الاغاني التي ماتوا اصحابها و بالايات البينات لأنكم فعلا أغبياء و بحاجة الى اعادة تربية و توعية من أدب عربي و من معاشرة القران , ترون أنفسكم سياسيون و أذكياء و ما أنتم سوى حجرة دومين في يدي أرمي بها كما شيء لي من حكمة ربي , لأثبت لكم أنه ينقصكم الايمان بالله (أب) اني أراكم فعلا يتامى للعلم , فقراء الفكر , و عايثين بالاصل , تنكرتم لمنى الابوة , سبق لي و قلت لكم أني فرخ و أبي هو الوطن , ان الوطن يستحي أن يعترف لي بالابوة لكن رغم هذا أنا أفتخر به و أرفع له الراية في العلا رغم تجاهله لي, للاسف لا استطيع أن أنكره لأن دمه يسري في عروقي , و معذور ان استحى و انكسف في اعترافه لي , أتفهم شعوره من الوضعية هته, لكن هذا لا يمنعني من أن أدافع و بفخر عن ما يجري من حال و باس أناس فاقدون لطعم خريطة التسيير و هم يدعون فكر و بال منطق الحل, فأنتم لا تملكون حلا ابد بايديكم أبدا, فالحل في الرجوع الى أصل راسم و راشم بنود الخريطة, أي مكن صمم السفينة أول مرة ؟ من وضع الميثاق الوطني , من وضع القران الكريم , القضية تكمن هنا , لا في الدستور و لا في القانون , بل في (ميثاق و قرأن) (قوم) يستدعي تقويم , مراجعة حساب , مراجعة القراءة , و المعنى في هذين الكتابين منه تنطرح الخريطة و الصيغة , (و تمسكوا بالعرة الوثقى) , (ميثاق) ( ثق أمي)

فلولا ثقتي في أصلي ما تجرأت لأن أصرح بأني فرخ اعرف أمي من أبي و أتفهم الوضعية التي بينهما , فلو تجرؤا و اعترفوا لي فأنا ساعتها سأكون اسعد انسان في الكون, و ان لم يعترفا لي فذاك لا يمنعني من التواصل معهم ,

(و بالوالدين احسانا) (وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا)

لعلكم تفهمون ان الوضعية المطروحة هي فعلا مسألة (ثقة في وثيقة)

فهل منكم من طرح مسألة الميثاق على الساحة ؟أكيد ما في أحد فكر في هذا , لأنكم أغبياء لا تحسنون السياسة , تهرولون الى الامام فقط لنيل قبة , انسيتم ما حصل لفرعون حين رأى البحر امامه مفلوق ؟ راح يغامر بنفسه و بجنده فانطوى عليه البحر و كان أية و عبرة لقوم موسى عليه الصلاة و السلام , انتم في هته الوضعية , البحر أمامكم و الرب فوقكم ,و انا أدلكم الى طريق الخير و انتم ضاربين عرض الحائط خواطري, رغم ما أدليه على مسامعكم بالايات البينات, تظنونني ساحر و ما أنا سوى عبد ضعيف أملك فكرا رباني لا غير , الميثاق هو الاساس هو النية و النية تحتاج الى تصريح بيان و توقيع و اشهاد قوم, فهذا هو معنى ( و الرجوع الى الاصل فضيلة)أي(وفاء أ)

من ثم كان الاقلاع , فاذا أردت ان تبني مستقبل لا بد ان تزيح الغبار عن الاعين و تعيد قراءة ما غفلنا عن قرائة قراءة صحيحة, تغيرت أنظمة العالم كله , فلا بد ان نغير أيضا الميثاق , (المثاق) ( لأثق أم)(أل)

(ذالك الكتاب لا ريب فيه)

(18 ح و 9 ن)=27

أي ( كهف , توبة,نمل)(كنة)

انزع المتشابهات تتحصل على ( كفه لبن م)(ملك).

» سكن قلبي !!
» لا تحزن يا قلبي
» دموع قلبي
» عذبني قلبي
» كلماتي الى من سرق قلبي