مش مهم تغشني لكن لا تجرح حقيقة احساسي ( ملة لمت ح أ)( حلم أ)

بسم الله الرحمن الرحيم

(ان للضرورة أحكام)(نال)

أيقنت أمر (الان) و أخواتها و تأثرت نوعا ما لكن هذا لا يمنع من أغير وجهتي أو رأيي في الحقيقة الملموسة فعلا, حقيقة عشتها و أومن بها و اعرف لما الغش في خلفياتها, صدقتموني او لا فذاك لا يهمني بل يهمكم أنتم بالدرجة الاولي , قالك (جاء ليسعى بحر تسعة)(لجبة)أو (جلابة)

يعني بيني و بينها 9 مش 4 , سن اختي أي موضوها على مسمى اختي( حرية و جبل ص) (وصح ج)

أو ( حرية وصل جب) (حج و ص)

أو ( رية حب وصل ج)(صحو جر)(ص ج)

هته هي الحقيقة القران لا يكذب و لا تستطيع ان تغش فيه او تحرفه , و لست نادم و لا معاتب على من غشني لأن الحقيقة ليست هناك في من غشني, بل طعمة محشوة أكلتها بسم اصابني السم و ابتلعته من الجو منه الداء و الدواء, فلماذا اصر و اؤكد على ان النجاح في الحياة يتطلب صدق النية و الوفاء الى الله, و لماذا السحر ينقلب على الساحر لأن سحر الله أقوى ,فاذا اراد ان يقوي عبدا فله ذلك و لن يقدر عليه أحد سواه, قصة فرعون و موسى و العصا, أنا لست معقد و واسع الفكر و أفهم القصد من المقصود و لست ضد المقصود , بالعكس انه علم , و احتياط واجب, فكثير منا يقرأون القران لكن يصعب عليهم فهم تفسيره , فهم يفسرونه مقلوبا لا قلبا, و تفسيره الحقيقي من لب القلب و ما يشعره لأنه نزل من شعور و شعر من وحي و حياء و خلوة ,

أنا لا أملك سوى ذهني و الكتاب و القلم و روح القلب, ان أوفيت الى صدى صوت ذاك لني قرأته و فهمت سهم مقصوده , كان يريدني انا شخصيا لا غير, فحين التمسته رديت عليه و بلغت و ما الارقام عندي سوى وسيلة لطرح البلاغ, اذا اعترفوا لي بأن عصاي البيضاء أكلت و التهمت عصاكم , فيها صدق و روح طبيعية و لا شغل و لا مشغلة فيها, أنا أعيش مع أوتار ذاتي , و ليس لي سوى الله, فمن كان ورائي كمن هو أمامي لا فرق بين هذا و ذاك سوى بالتقوى و الايمان , و لااحترام , لا سياسي و لا زعيم و لا شيء أخر سوى عبد بسيط يعيش حالة خاصة يعلمها الله وحده.