عـهـد الـوفـاء
عزيزي آلزآئر

تقرر آن تبدآ في آلكتآبه في منتديات عهدالوفاء ..

اهلا بك معنا
||
لكي تستطيع آن تتحفنآ [ بمشآركآتك وموآضيعـك معنآ ].. آثبت توآجدك و كن من آلمميزين.. فسجل معنا
عـهـد الـوفـاء
عزيزي آلزآئر

تقرر آن تبدآ في آلكتآبه في منتديات عهدالوفاء ..

اهلا بك معنا
||
لكي تستطيع آن تتحفنآ [ بمشآركآتك وموآضيعـك معنآ ].. آثبت توآجدك و كن من آلمميزين.. فسجل معنا
عـهـد الـوفـاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عـهـد الـوفـاء

منتدى عهد الوفاء لكل شيء نافع ومفيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» منتدى عهد الوفاء
استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 09, 2017 5:35 pm من طرف لمسة وفاء

» راحتي وجدتها جنب الوفاء
استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 30, 2016 7:39 pm من طرف أحمد

» الاستغفار حسنات تتكاثر
استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  I_icon_minitimeالخميس يناير 07, 2016 10:23 am من طرف لمسة وفاء

» كم انت محظوظ
استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  I_icon_minitimeالخميس يناير 07, 2016 10:22 am من طرف لمسة وفاء

» ﻗﺎﻝ ﺭﺟﻞٌ ﻟﺤﻜﻴﻢ:
استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  I_icon_minitimeالخميس يناير 07, 2016 10:21 am من طرف لمسة وفاء

» الدنيا دي گما تدين ‫#‏تـــــداان‬
استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  I_icon_minitimeالخميس يناير 07, 2016 10:18 am من طرف لمسة وفاء

» سجل حضورك بذكر الله
استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  I_icon_minitimeالخميس يناير 07, 2016 10:15 am من طرف لمسة وفاء

» اعاني جروح وطعون هذا الزمان
استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2015 6:23 pm من طرف اسير الاحزان

» حكمة المساء
استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 05, 2015 2:13 pm من طرف لمسة وفاء

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 28 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 28 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 475 بتاريخ الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:49 am
فريق إدارة المنتدي

- إدارة المنتدي

لمسه وفاء

همسه ملآك

- نائبه المديره العامه

فاطمه الزهراء

- المراقب العام

محمد الهواري

هنا اسعد

- مستشار المنتدي

سعيد المصري

 - المشرفين

 التهامي المنشاوي

محمد ابراهيم

شادى جمال

رقيقه زمانها

 waked

فارس

محبوب

 

-الاشراف العام/

سيف الاسلام

سما الروح

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 

 استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احمد عبد ربة
عضو مميز
عضو مميز
احمد عبد ربة


عدد المساهمات : 113
تاريخ التسجيل : 04/11/2011

استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  Empty
مُساهمةموضوع: استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم    استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 06, 2011 10:08 am

ستبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم


سنتحدث هذه المرة عن معنى من
أجمل معاني الحياة، وهو النظرة بتفاؤل مهما كانت الأحداث
سلبية
؛ فنحن في دار اختبار ومن الطبيعي أن تحدث
لنا أشياء لا نرغب فيها ولا نتمناها. فماذا يكون شعورنا نحوها؟ وما الذي يحب علينا
فعله حيالها؟ تلك هي المشكلة التي نبحث فيها لنفهمها ولنجد حلا لها.

هناك
من يكتئبون ويصابون بالإحباط واليأس عندما تصدمهم بعض الأحداث. وهو إحساس أشبه
بالظلام الذي يخيم على سماء قلوبنا ونفوسنا، فنشعر بالحيرة، وعدم القدرة على
مواجهتها. فتكون النتيجة إحساساً سلبياً تجاه الحياة والعالم. والمسلم الحق الذي
عرف دينه وفهم عن ربه لا بد وأن يكون شجاعًا في مواجهة الأزمات والشدائد، لا بد وأن
يكون أمله في الله أكبر وأعظم من أن يهزمه الشيطان بخواطر الإحباط واليأس.


ولنا في رسول الله الأسوة الحسنة.. تذكروا معي كيف
أن النبي هوجم في وطنه، وحورب من أهله، وطُرد من أحب البلاد إليه، فلم ييأس ولم
يحبط ولم يتخلَّ عن الثقة في أن الله سيعينه وينصره ويثبت أقدامه أبدًا. هاجر إلى
المدينة، ومن هاجروا معه تركوا خلفهم ديارهم وأولادهم وأزواجهم وأموالهم وفروا
بدينهم.. ترك النبي ومن معه كل شيء وهم متوكلون على الله، لم يتشككوا ولم يحبطوا
ففتح الله عليهم مع نبيه الكريم، وأفسح لهم صدور إخوانهم من الأنصار، وفتح لهم قبل
هذا وذاك أبواب السماء تستقبل دعاء أحيائهم وأرواح أمواتهم لأنهم صبروا وصدقوا
وكانت ثقتهم في الله أكبر من أن يحدّها عداوة أحد من المشركين أو فقد أحد من الأهل
أو حتى ترك كل ما يملكون. وهذه هي العظمة في ديننا وهؤلاء هم الرجال كما وصفهم الله
تعالى في سورة الأحزاب: " مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ
صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ ومِنْهُم
مَّن يَنتَظِرُ ومَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً".


وكان المسيح عليه
السلام يمر ومعه أحد الحواريين على طريق به كلب ميت فقال الحواريُّ: "ما أنتن
رائحتَه"!، فقال له سيدنا "عيسى" عليه السلام: "وما أبيض أسنانه"!!، وهكذا نتعلم من
الأنبياء صلوات ربي وسلامه عليهم أجمعين أن المشكلة تكمن في النظرة التي ننظر بها
على الأحداث، فمنا من ينظر للشيء السلبي فيها وكأنه بلسان حاله يقول: "ما أنتن
رائحته"، ومنَّا من ينظر للشيء الإيجابي فيقول: "وما أبيض أسنانه"... ومن هنا نتعلم
أن لكل شيء وجهين أحدهما سلبي وهو الباعث على القلق والتشاؤم واليأس، والآخر إيجابي
وهو الباعث على الاطمئنان والتفاؤل وتوقع الخير من الله.. وعلى أحدنا أن يختار إلى
أي وجه يميل.

وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: "بشروا ولا تنفروا، ويسروا ولا تعسروا".. وأنه ما خُيِّر
بين أمرين إلا اختار أيسرهما. وفي هذا ليعلمنا أن ننظر للأمور بتفاؤل وأن نستبشر
ونُبشِّر ولا نُحبَط ونيأس.

ولنا في موقف الرسول وصاحبه القدوة الحسنة إذ
هما في الغار إذ وقف الكفار على بابه وخشي "أبو بكر" على رسول الله صلى الله عليه
وسلم فقال له: لو نظروا تحت أقدامهم لرأونا.. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا
"أبا بكر" ما ظنك باثنين الله ثالثهما"!

وفي ذلك ليثبت فؤاد الصِّدِّيق رضي
الله عنه وليثبت فؤاد كل مسلم ضاق به الحال وليُعلِّمَه أن الله مطَّلع عليه وأنه
يراه وأنه سينجيه ما دام العبد يتذكر مولاه، فليستبشر بالله وليطمئن قلبه به
وليتفاءل مهما كان الحدث سلبيًا والأمور عظيمة؛ لأنه مهما كان العبد في ضيق فإن
الله يخرجه ومهما كان العبد في عجز فالله القادر يعينه، فلنلجأ إليه ونستبشر به
فليس لنا غيره: " أَمَّن يُجِيبُ المُضْطَرَّ إذَا دَعَاهُ
ويَكْشِفُ السُّوءَ ويَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَإلَهٌ مَّعَ اللَّهِ
قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ".


فإذا علل أحدنا نظرته السلبية للأمور
على ظلم وقع عليه وأن الظلم عندما يقع على أحدنا ولا يستطيع دفعه يشعر الإنسان
بالعجز واليأس ومرارة الإحباط، وتهرب من على شفتيه البسمة ومن قلبه روح التفاؤل..
نقول له نعم إن وقع الظلم على النفوس عظيم، ولهذا قال تعالى: "لا
يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلا مَنْ ظُلِمَ"
.
فإذا شعرت بالظلم وقلت سوءًا ودعوت بالسوء على من ظلمك وجهرت به دون إرادتك فإن
الله يتجاوز عن ذلك.. بل ولا بد من أن ينصرك الله ولو بعد حين..


ولكن
لتعلم يا أخي ولتعلمي يا أختاه أن أسوأ من مرارة الظلم وأشد وقعًا على القلوب منه
الرغبة في الانتقام!!لأنها تورث أسوأ أنواع الكراهية وإذا دخلت قلبا اسودَّ وانطفأ
نور الإيمان فيه، فمن أين تأتيه راحة القلب والتفاؤل، ومن أين تأتيه البشرى بغـدٍ
قادم يحمل إليه رضاء نفسه ورضاء الله؟!

وقد وجَّهنا الله إلى الدواء الشافي
للقلوب من أمراض الكراهية التي تدفعنا لليأس والحقد أملاً في أن نتمتع بالرجاء
والتفاؤل.. فقال الله تعالى: " ولْيَعْفُوا ولْيَصْفَحُوا
أَلا تُحِبـُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ واللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ".

أي أن العفو والصفح يجلبان مغفرة الله تعالى كما قال، فربما
أتى الله بهذا الظالم حتى يطهرك من ظلم أوقعته على إنسان، سواء عرفت أم لم تعرف،
وسواء قصدت أو لم تقصد.. فلنفهم فقه البلاء حتى يتبين لنا حنان الله من خلف أبوابه،
فالبلاء باب باطنه فيه الرحمة وإن كان ظاهره العذاب..

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لمسة وفاء
المديره العامه
المديره العامه
لمسة وفاء


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 5561
تاريخ التسجيل : 29/10/2011
الموقع : جنة ربى

استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم    استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 06, 2011 10:25 am

حقيقة اخي ان القلب اذا تعلق بالثار والتشفي

بات لا يعرف الراحة والسعادة والحب


وهو منصرف عن التعلق بالله وحبه وحب الخير

بما فيه من احقاد تؤرق مضجعه ولا تشفي غله


نسال الله ان يجنبنا هذة القلوب

وان ينأي بنا من كيد اصحاب هذة القلوب



جزاك الله خيرا اخي الكريم
ة

وفي انتظار دائم لكل ما ينبض له


احساسك الصادق من معاني تهديها لنا

وما ينضح به قلمك الرائع من ابداع وتألق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعيد المصرى
مستشار منتدي عهد الوفاء
سعيد المصرى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1794
تاريخ التسجيل : 30/10/2011
العمر : 42
الموقع : منتدى عهد الوفاء

استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  Empty
مُساهمةموضوع: استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم    استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم  I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 07, 2011 2:05 pm

السلام علسكم ورحمة الله وبركاته

الاخ الفاضل / احمد عبدربه

بارك الله ُ فيكِ ، وجزى الله كاتب الكلمات خير الجزاء ،

التفاؤال وعدم اليأس من حسن الظن بالله ،

ومن الثقة بالله ، فالمؤمن يثق بأن الله َ عز وجل

قدر له الخير حتى وإن كان ظاهر الأمر هو الشر ،

فهو يمنع ليعطى، ويبتلى ليكفر عنا السيئات

فالمؤمن دائما ً متفائل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
استبشروا و تفاءلوا تجدوا ما ظننتم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عـهـد الـوفـاء :: °·.¸.•°°·.¸.•°™ الاقسام الاسلاميه ™°·.¸.•°·.¸.•° :: منتدي الدين الاسلامي-
انتقل الى: