#رصد | #مصر | المحامي صبحي صالح برلماني سابق وقيادي بحزب الحرية والعدالة - عبر تويتر-:
- الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية «حمى الثورة ومؤسسات الدولة من النهب
من خلال تحصين قراراته فى الإعلان الدستورى».
- الرافضين لقرارات الرئيس زعلانين من زمان وأغلبهم من اليساريين
والناصريين وادعوهم للرجوع لدستور56الذى بموجبه حصن عبدالناصر
قراراته6سنوات مقدما
- شعبية الرئيس مرسى زادت بعد الإعلان الدستورى ولم تنتقص كما يروج البعض.
-كل ثورة تحصن إجراءاتها، معظم الرافضين يساريون وناصريون، وعليهم مراجعة
دستورعبدالناصر عام 56 سيجد أنه حصّن قراراته نحو 6 سنوات وليس 4 أسابيع
- كل ثورة تحصن إجراءاتها وأى ثورة فى الدنيا تحتاج حماية حتى لا تكون عرضة للنهب أو الانتكاس.
- التأسيسية لا تعمل لصالح الرئيس أو لحسابه بل هى مؤسسة وطنية تعمل
دستوراً للبلد، وإذا لم يقم بتحصين هذه المؤسسات «يبقى بنهد البلد»
- التحصين جاء لصالح مصر كلها، ليكون الشعب كله شريكاً فى القرار والرأى
لكن إعدام الشعب بحل مجلسى الشعب والشورى و«التأسيسية» هدم لمؤسسات الدولة
- اللى زعلان زعلان أصلاً نفس الفصيل اللى بيقول لأ هو اللى بيقول لأ من
19 مارس، واللى بيقول البلد اتقسمت، هل الفريقان دول كانوا فريقاً واحداً ؟
- نفس الأشكال بنفس الوجوه والاتجاهات، مرة يسمون أنفسهم التيار المدنى ومرة التيار الشعبى .
- إذا كان الرئيس شعبيته قبل الإعلان60%فإنها بعده أصبحت90%وأثبت أنه أكثر
كفاءة وقدرة وحزماً وحسماً وإدراكاً ووعياً ويقظة وقدرة على اتخاذ القرار
- وافقنا على كل تعديلات القوى المدنية على مواد الدستور.
- أنا لا أقبل أن يتراجع الرئيس ، طب ما يرضى برضه الناس اللى عايزه
الاعلان ولا اللى الرافضين أنبياء وملائكة واحنا عبيد، ولا الرءوس متساوية.
- الدستور المرتقب هو ثمرةأكثر من23ألف مقترح تلقتها الجمعية التأسيسيةوهي
نتاج حوار مجتمعي شاركت فيه كل ألوان الطيف السياسي هو منتج الشعب المصرى