إستقالتى من جماعة الإخوان المسلمين
بعد تكرار الأخطاء نفسها وادعائهم كل مرة أنهم بشر
ثم يكررون أخطائهم وبعد إصرارهم على عدم الإعتراف بأخطائهم قررت "..................................."
... وأنا في كامل قواي العقلية -
إعلان استقالتي من (جماعة الإخوان المسلمين)،
رغم علمي أن ذلك صدمة للمقربين ومطلبا لبعض أصدقائي الليبراليين الشامتين..
لكن للإخوان عليّ فضل كبير لا بد أن أسجله الآن، حتى إذا قرأ أصدقائي الشامتون لي كلاما مخالفا لذلك بعد ذلك، فليقولوا عني (كذاب):
• الإخوان علموني أن الإنسان بدون مشروع يحيا به وله، فموته أفضل من حياته.
• الإخوان علموني أن مشروع المسلم (إرضاء الله) وإرضاء الله بـ(إقامة شرعه) وإقامة شرعه بـ(تطبيق كتابه وسنة نبيه)
• الإخوان علموني فهما وسطيا راقيا لكتاب الله وسنة رسوله
• الإخوان علموني أن أطلب العلم وأن أحترم العلماء ولا أفتي بغير علم
• الإخوان علموني أن الأخلاق سلم الصعود إلى قلوب العباد والارتقاء عند رب العباد
• الإخوان علموني إذا اختلفت مع غيري أن أتعاون معه فيما اتفقنا فيه وأعذره فيما اختلفنا فيه
• الإخوان علموني الرقي بمواهبى وتطوير أفكارى وشجعوني أن أصير كيانا له بصمه
• الإخوان كلما نسيت طريق ربي ذكروني أو ابتعدت قربوني أو جهلت علموني
• الإخوان علموني إذا أخطأت أن أعتذر وأتراجع (لذلك أتراجع عن قرار الاستقالة)
#أحبيبتي يا جماعتي#
بزمتك يعنى حد يتعلم الحاجات دى فى جماعه ويسيبها روحوا كده وانتوا جاين للشماته وخلاص