القرأن , الفلسفة , الهواية ( راع)

بسم الله الرحمن الرحيم

(ا) ألق القرأن يعني الايمان بالله و الثقة بالنفس
(ر) الرغبة و حب الابداع و البحث و التعبير عن النفس و اسنخراج أفكارنا يعني الهواية
( ع ) العقل و الفكر السليم و الناضج و العلم و العمل و الاتقان أي الفلسفة ,

فلنفسر ما العلاقة بين هتان الثلاث نقاط لنعرف ما مدى أهمية الراعي في المجتمع , و ما هو مفروض عليه في الحياة حتى يصبح فردا فعالا دا مستوى راق , و ما نوع المستوى الدي لا بد أن يكون عليه حتى يكون قدوة حسنة يقتدى بها , و انطباعا حسن يعطي أثر ايجابي في الوسط الاجتماعي , استنادا الى قول الرسول الكريم كلكم راع و كل مسؤول عن رعيته , فالقصد أبعد من الحديث عن حرفة الرعي و ما قد يتصوره الفرد , فالرعي مهنة و رسالة مفروضة على كل فرد أدائها بفعالية وأسلوب صحيح لأن الانسان يعيش وسط أفراد و لا بد أن يكون دا طبع سليم حتى لا يوسخ غيره من الافراد لأن حرية الافراد تنتهي عند بداية حريات الاخرين , ادا هو ملزم بأن يكون راعي في المستوى , لأن الرعي عبارة عن ألة يتحكم فيها راعي فادا فسدت الالة فسد المجتمع كله , فالرعي مهمة و مهنة لا بد أن يتقنها الجميع تتطلب علم و ايمان و أسلوب فهم راق و احساس و شعور بمسؤولية ما ننجز و ما نقوم به من أعمال و أشغال , فالرعي يتطلب منا أخد موقف و تحديد صيغة متميزة نعطي انطباعا حسنا ننتج جيلا راق و منتج , فلنرى ما معنى كل هدا و مما يجب علينا أن نكون عليه حتى الى قمة الشأن الرفيع المستوى , شأن يحترمنه كل الناس و ترضى عليه جل الامة ,

- القرأن ( ألف , لام , قاف , راء , نون ) أي ( ا ل ف م ق ن ر و )
أي ( النوم فقر , قال فم نور , فنور قلما , قوم الفرن , و قرن الفم , و ألفن مقر , فلان و رقم , و لفم قرأن , و رقم الفم )

- الفلسفة ( ألف , فاء , سين , تاء ) أي ( ا ل ف س ي ن ت م )
أي ( سنية الفم , فم سأل نية , فم أنت سيل , يم فال سنة , سنتيم فال , الفم سنتي , )

- الهواية
( الف , لام , هاء, واو , ياء , تاء ) أي ( ا ل ف م ه و ي ت )

(أي الهوية فم , التيه و فم , فهمي و ألة , ألفت وهمي , وهم الفتي , الفتي و هم )

و ادا جمعنا ( القرأن - فلسفة - هواية ) و حدفنا الحروف المتشابهة بينهما استخرجنا الاتي

( هو فرن سيقل )

الخلاصة هنا واضحة أي أن الامر مثله مثل الخبز حين اعداده , فكلما طال انجازه كلما كان طعمه لديد , و خير الخبز ما نصنعه باليد و بطرق تقليدية ,
فالدوق و الادواق تختلف من فرد لأخر كما المواقف استحالة أن ترضي حميع الافراد هدا شيء طبيعي كل له دوق خاص به كما الموقف فكل له موقفه و نظرته و الجماعة هي من تحكم على الدوق أو الموقف و ما نحن الا مسؤولون عما قلنا أو انجزنا , هدا عن حرف ( دال ) في الدوق أما حرف ( الواو) فهدا يعبر عما لا بد أن نكون عليه و نحن بصدد الانجاز الامر يحتاج الى نوع من الفطنة و الاحساس و الشعور و اللطف و اليقظة و التفاعل و حسن التعامل مع الانجاز , و (ق) من القرأن أو الايمان و قطع اليقين من الشك و الثقة في النفس و قي ما نفعل و الاتقان و مراعاة كل الجوانب الصغيرة و الكبيرة حتى نتحصل على نتائج دات مستوى رفيع ,
فمن هنا نلاحظ و نلمس أن الفرد مثله مثل قطعة الخبز فأن كان كان دا فكرا سليما و طينة طيبة و دا خصلة و دا أصل و حسن الخلق و اللسان و حسن العمل , فأكيد سينال رضى الناس و الرب معا فترى الناس يقبلون اليه بكل ثقة و فرح و سرور لأنهم اعتادوا على دوقه و حسن صنعه و رقة لسانه و صحيح قوله و فعله , و العكس ادا كان الفرد سيء الطبع و الخلق و الفاشل الغير المنتج صاحب القول بلا فعل و صاحب الكلام المزور و الغشاش و المنافق و الخادع ,

فلنكن خير رعية لنعطي مثالا و طبعا يسلكه غيرنا , اللهم ثبتنا على الطاعة و العمل الصالح و صواب العقل و اجعلنا بارين غير عاقين و صالحين غير مفسدين .

القرأن , الفلسفة , الهواية ( راع) 13413116897

شكرا لك احمد

بسم الله الرحمن الرحيم

مشكورة أختي سما أسعدني مرورك

و بارك الله فيك