[b style="color: rgb(51, 204, 51); font-weight: bold; "][b style="color: rgb(51, 204, 51); font-weight: bold; "][b style="color: rgb(51, 204, 51); font-weight: bold; "][b style="color: rgb(51, 204, 51); font-weight: bold; "] [/b][/b][/b][/b] بسم الله الرحمن الرحيم
أو ( ان شر عر , أشرن عر )
أنا أختار الاولى في عنوان الموضوع أعلاه لأنها بمعنى ان و أخواتها ( الان )
من الانين و الانا و الانانية , و أنا نيل , و نيلنا ,
العنوان فيه شعار و نار و عش و نعش ورعش , و مشاعر و شعور , و لكن أية مشاعر هته يا ترى , انها فعلا مهزلة القرن العشرين , قرن المعجزات , فاليهود نعلهم الله يتابعو ننا في كل مكان و زمان , يتربصون لنا و يريدون استغلالنا بشتى الوسائل و الحيل الشيطانية , يضربوننا في عقور ديارنا و بوسائلنا و من صلب حروف لغتنا صنعوا لأنفسهم شعارات و تسميات وهمية لها أهداف أهمها السخرية منا و بنا , السخرية بديننا و العبث بشرفنا و عزتنا و شيمنا الحضارية و التارخية , انتبهوا الى معنى هته التسميات قبل أن تهتموا بالشكليات المزيفة و السطحية المركبة تركيبا محكما لهته المنظمات الغير الحكومية كما يسمونها هم , انها سهام يهودية طاعنة و مقصودة الهدف منها هو استغلال المرأة و الشارع و زرع الاوكار , الهدف منها استغلال جسد المرأة التي رميت بالشارع من جراء الفساد الاخلاقي , هته هي النفايات التي يريدون رسكلتها و الاستثمار فيها لضرب الدين و الامة عامة , الهدف هو سب الدين و اهانة المسلمين , و جرهم الى الانحراف باحتراف عالم الاثارة و العنف و الرديلة من خلال استغلال البرامج الافلام الخليعة , هدا هو القصد و ليس هناك شك في هدا , هته هي البيئة التي يريدوننا أن نرخص لها استغلالها و استثمار نفايتها و غازاتها , انها أمور ينفر منها ديننا الحنيف و تنفر منها قيمنا و حضاراتنا الاسلامية و العربية ,
فمالدي جرى لهؤلاء الدين نراهم يسعون لمباركة الرديلة و تشجيع مثل هته المبادرات ؟ أهو جهلهم للدين أم نكران للقيم الاخلاقية ؟ أم عدم وعيهم للمسؤولية الملقاة على عاتقهم , ان تشجيع مثل هته المبادرات خروج عن الدستور و الميثاق الوطني و معناه أصبحنا كالدمية في أيدي الغير يفعلون بنا ما يشاءون , معناه أصبحنا غير واعون ما يجري بنا و ما يحوم من حولنا من مخاطر , معناه أننا غير واعون ما نقول و ما نفعل لأن فعل التشجيع هنا يعد مساس بحرم الجمهورية و قدسية القرأن و خروج عن احترام قيم الامة , و خروج عن السيرة المحمدية , و سيرة السلف الصالح , أنا لم أعد أفهم ان كنا نحن نتقدم الى الامام أم نتأخر الى الوراء حيث الجهل , أنا لم أعد أفهم ان كنا بصدد مكافحة و محاربة الفساد الاخلاقي و الارهاب الاعمى و الارهاب الفكري أم بصدد تفريش الارضية له و تزيينها بباقات الزهور حتى يستطيع التوغل الى عقر ديارنا و ضرب أصولنا و أعرافنا و تقاليدنا ,
صدق من قال ان أنت رأيت الاب ضارب على الدف فلا تلمن الابناء ان رقصوا ,
فاستفيقوا من نومكم انكم عرضة لمسخرة اليهود اد هم اليوم يحاربوكم بحروف لغتكم العربية لأنهم يعرفون أنكم لا تهتمون لقراءة روح الحروف , و يعرفون أنكم لا تهتمون سوى للاستقبال و الترحيب و التهليل و التصفيق , فأين هي أدمغتكم ؟
أنا من واجبي كمواطن وفي لبلدي و واعي لما يخططون و ما يقصدون من وراء تلك الاحرف و الرموز و الارقام , من واجبي أن أبلغ عن هدا الخطر الدي يحدق و يحوم حول حدائقكم و يريد استغلال رحيق الزهور و الورود و حتى الهوا الدي تستنشقوه , واعي بما يدور في أدهانهم , أنا من واجبي كمسلم لم أكتب هدا الا بعد تحري معنى الحروف من الارقام و تنتهي مهمتي هنا لأن القرار هو بأيديكم أنتم فعليكم أن تتحملوا مسؤولية التهاون في تحري الحقائق ,
- نور أشعر - معناها هو كالاتي
( ألف , راء , عين , شين , واو , نون ) أي ( ا ل ف ر ع ي ن ش و )
أي ( نوفل شارعي , و عين لفراش , و نفي لشرع , و نيفا لعرش , نشوف العري , لنعري شواف , لنعرف شواي , و فلاش نعري , و نعير فاشل , عاري و فن شل , فروع الشين , لعروش أنفي , و فن العشير , و عنف الشير , شر العفيون , وفي لعن شرا و و فيل عان شرا , و عش نفر ألي , و نعيش رفلا , و فرع النيش ,و شين العرف , عريان شلف , شأن ولف عري , و فيل شعرنا , و عرش فيلنا , نال في شعور , يلعنوا شرف , ولي عان شرف , ولي فرن عاش , عش ولي فران )
الحقيقة هنا مستنتجة من سورة الكافرون هته السورة التي بها 99 حرف .
99 + 20 = 119 أي 11 كوكبا
( مئة و تسعة عشر ) ادا حدفنا الحروف المتشابهة نستخلص
( و شر مئة ) معناها مئة جلدة ,
( الزاني و الزانية تجلد مئة جلدة )
( 119) = 11 أي ( سنة تمرا ) ادا حدفت الحروف المتشابهة تحصلت على
( سر أمن أو أم نسر أو مر ناس أو رسم ان )
و بهدا الشكل أكون قد أثبت لكم الدليل من القرأن و ما معنى المقصود ,
و لكم أيضا صورة رسمتها من سورة الكافرون حتى تكون لكم كتوضيح أكثر ,
أهاليك قياء فأر لون
مال باع أدب نعت بدو
و عما نات أم بدن دواعبا
عما ولع أبدانا بت أدم
و لع أما نامت و داب داعبن
لدود يمك منكن يلي .
هدا ما يريدنه منكم اليهود يا اخواني هته البيئة التي يريدونها على هواهم الشيطاني لتكون ضربة قاضية للدين .