بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع في غاية الخظورة , أخطاء طبية بالالاف ترتكب في حق المرأة العربية , بحيث يقوم أطباء ببتر و سحب و نزع الثدي من على جسدها مبررين ذلك بأنه وقاية و علاج ضد السرطان , في الوقت الذي ثبتت فيه أن هناك عمليات عولج فيها سرطان الثدي بطرق روحية و تكنولوجية علمية مدروسة دون بتر الثدي و لا تستكلف العملية هته أموالا و خسارة و تشويه للجسد بقدر ما يعود بالمضرة من عمليات بتر الثدي ,
فالورم هنا و علاجه الذي لا بد أن يكون روحيا مثله مثل انجاز مشروع الميترو بحيث يقومون بحفر أنفاق تحت البنيان في جوف الارض دون الاضرار لجسد البنيان , لماذا يصر أطبائنا على سياسة اتباع سكينة الجزار للقيام بهذا العلاج , لماذا لا يكلفون أنفسهم عن البحث في العلاج الروحي , أنا أتكلم عن تجربة عشتها و عايشتها راحت ضحيتها فتاة انتزع منها ثديتها و ذاك أعز شيئ تملكه أي امراة و بدونها تشعر المرأة بنقص كبير في ذاتها , انتزع منها الثدي في مستشفى حكومي بينما هناك نساء أخريات عولجن في مستشفيات خارج الوطن و بدون نزع الثدي و بمصاريف من خزينة الدولة , فلكم أن تسألوا لما هؤلاء النساء يلجئن الى اجراء العلاج خارجا و بكل التسهيلات هته , ؟فمن هم هؤلاء؟ و لما لا هته المسكينة تقدم الى طاولة الجزار ليبتر لها أعز ما تملك , ان الامر هنا ليس علاج بل تشويه و اجحاف و شح و حسد و عدم اهتمام بحق المرأة في الاستشفاء , ما الغاية من وراء قطع ثدي المرأة و الدولة تتمتع بمليارات في الخزائن و بامكانها أن توفر العلاج الروحي هنا على ترابها , فلما تمانع الامر هذا ؟ و نحن على مشارف سنة 2013 و ما زلنا متخلفين , الكل يعلم أن هناك تكنولوجية حديثة أخرى بامكانها الوصول الى الشفاء دون نزع الثدي , لماذا لا تطبق هته التكنولوجية في مستشفياتنا أم أن هناك أمر لا نعلمه من وراء هؤلاء الجزارة , المحترفون في بتر الاعضاء ,
لماذا يصرون على جهلهم أو تجاهلهم للطب العربي و للاعشاب الطبية بيد أن كل علماء الطب كانوا قديما من العرب و من الطبيعة اكتشفوا و استخلصوا الدواء للداء,
لماذا يصرون على محاربة هؤلاء الاطباء العرب و يصدون كل اكتشافاتهم و يقفلون كل الابواب في وجوه من يسعى للاستشفاء عن طريقهم ,
أو أن حتى عالم الطب تغلغلته المافيا السياسية و البزنزة , ؟
للاسف حال مستشفياتنا بات كالمقبرة تزهق فيه الارواح و تشوه فيه الاجساد و تدفن فيها الاحياء و منها تصدر الاعضاء و تعقد صفقات الربح و الثراء .
سورة مريم
أو ( يم و سر تمر , سر و ترميم , رسم متيرو , سر ورم ميت , رية و مرسم , رمرم وسية ,
اذا شرحت معناها الروحي من الحروف تستخلص
( واو , راء , ميم , تاء, سين, ياء)
أي ( و ا ر م ي ت س ن )أي ( و نسي تمر , و تم سن رأي , و نية مارس, و أسرة مني, و سر أمنية , أمنية روس, سمة زاوي, و سر تين أم , و أتي نرسم , و نسي مرأة , وان ترسيم أية مس نور )
الاية رقم 15 من سورة مريم
(و سلام عليه يوم ولد و يوم يموت و يوم يبعث حيا )
حين ننزع الحروف المتشابهة في الاية نستخلص ( سيد بحث )
و لك أن تقرأها بعدة قراءات لها معاني ( بث حسد , سحب ثدي, حث سب يد , حبس ثدي )
الاية رقم 10
قال ربي اجعل لي أية قال أيتك ألا تكلم الناس ثلاث ليال سويا )
انزع الحروف المتشابهة تستخلص الاتي ( عملة جروب , جو بتر علم , جمرة و لعب , جو تمر علب )
6+ 15 + 10 = 31 ( حول ثدي اناث )
31+ 19= 50 ( نسخ يم )