أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: مسك ليل و سلالمي عدل دوا ( عدل و مس ) الأربعاء أغسطس 28, 2013 7:44 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم ( لا حياء في الدين ) أو ( لاحياء دنيا فيال ) أو ( لاحياء فال دنياي) ان المرأة كتاب مكتوب و عليه أسرار و خبايا يتطلب على الرجال استوعاب حروفه و معانيها و أهميتها في الحياة الدنيا, المرأة بنيان و عمارة و بها حجرات و سلاليم و دهاليز و أدراج و خلفيات , لا بد على كل منا أن يحسن كنس و تنطيف محيطها , المرأة جوهرة أي جو هرة تميل الى اللمس و ترتقي الى المداعبة و الحنية , فان قابلتك امرأة فضع نفسك و كأنك أمام كتاب و هو بين يديك ,و أنت مطالب بتقليب و تفيش و فلي صفحاته لفهم معنى كل حرف و نوتة فيه , انها قيطارة لا بد أن تحسن استعمال خيوطها لتصل الى لحن في القمة , المرأة لها قراءة في كل منطقة فيها لها 17 نقطة منها 14 مفروض زيارتها و تصفحها لتصل الى تحقيق لها المتعة الحقيقية التي هي من حقها الشرعي عليك, الاربعة عشر نقطة هي ( القدمين , الساقين , اليدتان, الفم , العنق , الصدر , البطن ) جمع الحروف الاولى من كل الكلمات تتحصل على( فسقي عصب) و الثلاثة نقاط أخرى ( دبر , مهبل , ريشة) أي ( مرد) المرأة لها حق عليك أيها الرجل أن تزور و تفتش و تعاين باعتبار و اتقان و حنية و مداعبة كل هته المناطق لتصل الى اعطائها حقها الشرعي , فهته هي عدالة الود و الحب و كيفية الممارسة الجنسية و الجماع بين المرأة و الرجل , , فلا حياء في الدين كلكم تتحدثون بها اذن افهموا بأن المرأة ليست مرحاض و لا مزبلة لرمي القاذورات و الفضلات بها , فالله كرمها أن تكون هي أمنا و مربيتنا لا بد من احترام حقها , ليس للرجل الحق في أن ياتيها كالحيوان بطريقة همجية و فوضى , نحن نحتاج فعلا الى تربية جنسية و فكرية و بسيكولوجية , فالله خلقها لنا لتكون لنا نعمة و زينة للحياة ,فكل امرأة لها ذوق خاص بها مثل مثل الطعام و الرجل هو طباخها و متبلها و مطهيها و فلابد على الرجل أن يحسن قراءة حروفها فكل منطقة فيها هي عورة و تحتاج الى روعة و عروة , لا عقدة في الدين لماذا لا تتصارحون معنا و نتحدث عن هته الامور عادي جدا , على الانسان أن يتقن الفهم من القراءة , انها صماء لا تتكلم في مثل هته الامور و لا تشتكي اليك و شيء طبيعي , وهل للكتاب أن يتكلم ؟ لا يتكلم الكتاب و لا يرد الا اذا أحسنت اليه و فهمته , فاذا أجدت الفهم من القراءة تكلم اليك الكتاب نعم سينطق و يريك ما لا تعلمه , فعلم المرأة فن و شعور و ليس سهلا عليك أن تفهمه الا اذا أمنت و أحسست اليها , كتاب القرأن أو (قل نار) المرأة أيضا نار و تلسع و نارها هي رحمة لنا و متعة و شهوة , كلما زادت زادت درجة حرارتها كلما زادت فينا الرغبة في العطاء اليها و التودد و المداعبة, فعكس المرأة الباردة التي لا شعور لها , فهل لك أن تحلف على الكتاب و تخون العهد ؟ فانك بالتأكيد ظلمت نفسك و ستدفع الثمن غاليا, فكذلك احذر ان أنت خنت هته المرأة فسينكشف أمرك و هي نار بها فان أتيتها بغير وضوء شرع أي بزواج شرعي فانه سينكشف أمركما و تنفضحا لأنكما خنتما فاتحة الكتاب , و خنتما الفتحة التي لا تفتح الا بالقرأن , من هذا المنطلق ادعوا جميع الاخوات و الاخوان أن لا يجادلوا في مثل هته الامر التي ليس لهم علما بها , أنا أدافع عن كتابها و حقها الشرعي و القانوني , مشكلتكم أنكم لا تصارحون و تتعقدون لطرح هته المسائل و التي هي من أهم المسائل في الدنيا لأن منها بدأ النسل و صورة بارزة للعدالة يطهر فيها الميزان واضحا , منها انطلقت الانسانية و الا كيف تفسرون هته الظواهر التي أصبحت ملفات عريضة و طويلة في المحاكم الظلاق و الفضائح و الخصام الازواج و الخيانات ,فأكيد للامور هته خلفيات و أسرار و ما استطاع أحد أن يبيح بها لأنه الكلام في مثل هته المسائل عيب , العيب في كتمان العيب و ليس في محاولة تفسيره و توضيحه لأجل ايجاد الحل له, نحن لسنا واعين بالدين كما ينبغي ,بل فقط نقرأ الايات و لا نفهم معناها رغم أنها واضحة و صريحة و للانسان عقل باستطاعته ادراك المعنى من نفسه الشخصية من بيته , نعشق المرأة و نتعلق بها ثم نتزوجها لكن بمجرد افراع تلك الشحنة يختلف الحال من الاحوال و يبدوا الغموض و الهروب منها الغير المبرر, و تسود العلاقة و تصبح القضية بين قوصين هذا يرمي بالتهمة على الاخر, فما السبب؟ انه نقص في التربية الجنسية ,فالمرأة وجدت نفسها محرومة من حقها و رأت نفسها في صورة مرحاض يأتيها الرجل لأفراغ الشحنة و يمشي لحاله, فكرهت الوضعية هته الحالة فخرجت الى الشارع لتحرق أكباد الشباب و تثير شهوتهم لأجل أنها ترى في الشباب يقظة و فهم و لهم تجربة في مثل هته المسائل , و كذالك الرجل يستحي من مداعبة زوجته الشرعية بينما لا يستحي من مداعبة و فعل أعمال أخرى مع عشيقته طنا منه أن تلك المداعبات خارجة عن الشرع و محرمة , ان الدين بريئ ممن يحرمون أشياء ما حرمت اطلاقا , فاتوا نسائكم من حيث شأتم الا الدبر منع من فعل ذلك , اذن من هنا بودي أن أقول أننا بحاجة الى استيعاب مفهوم العمل الجنسي و فهم أهميته و مدى دوره في ضمان الاستقرار في الاسرة . قال تعالى في كتابه في سورة الاسرا ا(لاية رقم 14 ( اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا ) | |
|