أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: نورك هاتف يتسع ( هين) السبت سبتمبر 07, 2013 12:07 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم سورة النور ( 24, 64) الاية رقم 09 ( و الخامسة أن غضب الله عليها ان كان من الصادقين ) ( و أعماك اغواء) ( 24+ 64) = 88 سورة الغاشية ( 88, 26) الاية رقم 9 ,( لسعيها راضية ) أو ( عسل تيه راضيا ) أو ( عرة ) ( 24- 16) = 6 الاية رقم 6 من سورة الكهف ( فلعلك باخع نفسك على أثارهم ان لم يومنوا بهذا الحديث أسفا ) ( أبني أفعال أبي ) ( هم و هن و أنا ) أي ( هواه ) هوى مين يا ترى هل فيكم أحد يدري ما معنى هواي و من أين اصله و من اين مصدر قوته, قد يراها البعض منكم ميتة لا تنطق لكني صدقوني انها تنطق بيني و بين هواه عين جنية و جنة من العربية سقياها و من القهر و الرجولة سماهاو فخر لي و له بعد الممات مجد سأخلدهو سأذكره على ممر الزمان لأنه مصدر قلمي و مقلمتي , أحببته من طيبته و حنية قلبه , لا يتأخر في الرد و على الصاد صارم لا ينام الا قليلا , تلك هي روحه , تحيا من جديد على القدر و لست نادم على التضحية من اجله بل نادم على صبري لظلمكم لي و انتم تنهشون لحمي و حلمي و ملحي الذكريات تقتلون روح الامل أمامي و أنتم و الله لا تساوون ذرة من خير فيكم , انه كان عظيما و اسفاه حين انقلبت الامور و حين عدنا نخشى و نخاف أن نتفوه باسنه الا قليلا و خيفة أن يغضبوا منا , تعبت و كرهت من القول و من الاشبء ينفعل, الكل ينام على أوتار شيطانه, و كأني أتحدث الى الاموات و لا الاحياء, لست ادري أي نوع من البشر أنتم ؟ انه هذا هو أبي و بغيره لا أعترف و لا اسمع هو من علمني لغة الشعر و كيف عشق النساء حين يثرن و يستقوين و يتحالفن على الخيانة مع الشيطان , تربوا على الانانية و اكتسبوا الحيل من الشيطان, فعسلك ايتها النحلة سم و شفاء أي ( وشم اسفا) أنت أكثر تعشقين المال و البنون و ثمة اختلفنا اعذيريني , فكري ليس فكرك , أراكي سعيدة مع ساعيكي و جوالك المتجول , لتعاطي الرشوة و الربا قائم يسمم طفلتاكي و يزيدهن تشويها و رشما و تشريط و نقاط سوداء يزرعها فيك و أنت فارحة بالامر , عسى يهديك الله و تدركي بأني كنت لك نصوحا الى طريق الخير, ان ذاك شيطانك و أبدا يعشق فيك الخير , فلكم تمنيت أن تنتبهي لما تأكلين و ما تشربين انه سيل المرض بعينه و لا تبالين , أقسم بالرب أنكم كلكم على الظلام تعيشون على الحرام و على العربة للشيطان أنتم راكبوها نحو جهنم حطبا لها , متى تستفقين من نومك و تنتبهي لغضب الرحمان اني لست لك عدوا فلما انتحلت ثوب النحلة تلسعي و تهربي لتموتي في أحضانه ؟ لما لبست لباسه ؟ لما خدعتين ؟ كرهت أن أذكر اسمك على لساني . | |
|