أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: سميها رحلة حجة بفاتحة و ضمة و أجر (و فروض سحاب ) الخميس سبتمبر 12, 2013 7:55 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم ( انما الاعمال بالنيات و لكل امرئ ما نوى ) ( أ ا ب و ل ا م ن ) ( نال أم و أب ) ( لون أم أبا ) انها قصة السيدة مريم عليها الصلاة و السلام و عيسى عليه الصلاة و السلام , يعني ( فاتحة ,رسول , رب , زوجين ) يعني ( زر فر) يعني 5 سورة النساء يعني ( تعي تروى سل نساء ) ( سنة) أنا أرى الامر من الحجة الى أبعد ما تتخيل أنت لأني واثق مما أدركه و أراه عادي في خيالي ليس العيب في أن نعيش حبا أحسسناه و نظريتنا حقيقية بل العيب حين نكتم الحقائق و نتجاهلها و نرضى أن نعيش على أوهام و حياة شاغرة من غاز الروح , انه الغاز الروحي يأتي من السماء من غيابات الرب مكتوب و مغروس في حقولنا لا يكمن في كل الناس , فالله يهب لعباده النعم كما يشاء و لمن يشاء, لا يمكن أن نحتفظ بهته الطاقة بداخلنا لأنه اذا وجدنا لأنفسنا فتحة لنخرج ما بالداجل أصابتنا العلل و الامراض و صرنا نمشي أحياء اموات, سننفجر انه ( الغازي الروحي) انه ( غزل الار) الطبيعي , انه بمثابة دودة الغز التي تسكن القطن الابيض , لا تحب السوادو تحب السلام و منها ننسج اللباس على أشكال و نطليها على ألوان أذواقنا , أنا عرضت عليك مشروع (نساء و عمران و بقرة ) يعني على ثلاثة ( نبع) و ( عنب) قربة و عمر و نساء , يعني ( نقع ) ( عنق) و الواو (نوقع) , جار و مجرور و جوار ( ج ج م ) لست أدري أي شيء أقنعك به لتقتنع , فالفرار وسيلة و حجة من حجج الطلاق , و الحج و الحجة غاية و سبيل للطلاق الحتمي , فان أنا اكسرت الجدار معناها أني صممت على جد الار و تفعيله, القصة و الراية لا تبني على نية يعني علانية و الحب لا يبني على وهم بل يبنى على رضا شعور و احساس و توافق الارواح , أنت فنان و أنا فنانة و تلك رحمة للعالمين و العالمين هته الكلمة ذكرت في ثاني أية من الفاتحة بعد اية بسم الله الرحمن الرحيم جاءت ( الحمد لله رب العالمين) ماذا تعني لك كلمة البقرة ( القربة ) ضم و كسر اي الشكوة التي يستحضر منها اللبن و الزبدة , و الشكوة هي لله و ما تعطيه يأتي من النية حلاوته, شكيت لله أمري و حالي و استجاب الله ما الذي يمنع من اللقاء اذا كان الله هم من خلقني و سخرني و ابتلاني بغرامك فما لي اتردد في الرد, ان الاوهام تقتل بينما الاحلام بالديلي و التفسير و البرهان تحيي الانسان و تسجى و تتور و تزدهر, أنا شكوتك همي و غمي و اعترفت و جفي حلقي من الكلام بالدليل و البرهان , فلا تتركني انحرف عن السكة و أموت ببطئ على الايقاعات بل افتح لي باب و مد لي بذراعك و تأكد اني لست ممن تتراجع عن القرار اذا قلت اني فاعلة فسأفعل ايمانا بقدري و بمكتوبي . | |
|