أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: اتفهيمي كما فهمتك صارحيني بحقيقتك و أسرارك ( صواب كفأ) السبت سبتمبر 21, 2013 7:14 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم انت امرأة مثلي فيك ما هو في أنا, ليس هناك بيننا أمر نخفيه, فقولي بصراحة هل أنت سعيدة في بيتك مع زوجك ؟ و دون أولاد ؟ ( الواد) أو ( دل أوى) هل أنت سعيدة بهته الحياة بهذا النمظ المظلم دون ماء , دون بئر في فنائك , دون صبيان يلعبون أمام عينيك ؟ يا ريت كل امرأة تقرأني و تفهني أنا اسئلة ما وجدت لها جواب , اريد صراحة و ضربا على الطاولة من الغلطان , هل المرأة ام الرجل أم الاثنان؟ هل لك أن تهيني رجلا تزوجك و صان عرضك و حفطك و أنت لا أحد حماك لولاه, و خدمك طيلة 19 عشر سنة كاملة , , صبر على همك و غمك و طيشك , أعطاك حرية مطلقة , لا يسألك من أين أتيت و لا الى أين أنت تعيشين في منتهى الحرية و غير شاكرة للوضع, هل من حقك أن تمانعيه ان هو أحب أن يتنفس أو يستنشق هواءا نقيا , من امراة أعجبته و راق له خاطرك , فما حشرك في حياته , هو حر في من يختار , فما دامك مريضة جسديا و روحيا مشلولة من كل الاعضاء لا تجامعيه و لا تستطيعي أن تنجنبي و بك ورم و ثديك منزوع , و تلك هي بنة المرأة في ثديها و فمها الاسفل و الاعلى , فقدت كل شيء , فكيف لك تمانعيه وتشتميه ان هو أراد أن يبني حياة أخرى , أين الجرم الذي ارتكبه في حقك ان كان الرجل احتفظ بك تسعة عشر سنة دون وثائق و ما هان عليه أن يرميك بل أوفي اليك و أخلص لحق اليتيم معك , أين هو مشكلته؟ انها الانانية و حب التملك و الركوب على قلوب البشر على حساب أرواحهم هذا هو منطقها, و نكران الوفاء و العشرة , فهناك من النساء غيرتهن فاقت الحدود و قد أدت بهم الى ان يقتلوا روحا و ا يسمحوا بالتنازل عن أماكنهم , للاشيء , فقط لعصبية بهم و نقص فكر و ايمان بالله , فالروح ملك الله و ليست ملك أحد , هو من يسيرها كيف ما شاء فعل بها و يحركها و يشعرها , امرأة لا تستطيع تقديم أبسط االاشياء للرجل لأنها ممنوعة من داخلها على الفعل , لكنها لا تعترف بعدم قدرتها على الفعل كمثل المشلول يقول لك اني لست مشلول , صعب أن ينظقوا هته الكلمة , لكنهم يجرحون و يجبروننا على الرد عليهم أحيانا حين يزيدوا من جرأة السب و الشتم و عدم الاحترام , تتظاهر أمام النساء بغير الصفة التي هي عليها , تخشى المصارحة و فتح الروح , تخبئ كل شيء حتى على القريب , انها عقدة معقدةو فان فكر الزوج في الزواج ثارت ثائرتها و رأت في الامر جرما و اهانة لأنها ترى أن النساء سيضحكون منها , انظر ذاك الفهم الاعمى , بالعكس المرأة في مثل هته الحلات لا بد عليها ان كانت وفية هي من تقف و تبارك للرجل هذا في زواجته ثمن ما أوفي اليها طول السنين , لكن للاسف لا يوجد في زماننا مثل هؤلاء النساء , انها تغار من الرجل حتى و ان شاهد فيلما على التلفزيون , تغار عليه حتى و ان بدا يكتب عي الورق في اعتقادها أنه يكتب الى امرأة لأنها لا تفهم معنى الخواطر , تطفئ الضوء و تتداعى و تصرخ و كان الامر هذا أزعجها , تدفع بالرجل الى العاهرات لكن كل الرجال لون واحد هناك من لا يرغب في هذا الامر , عفيف , فماذا اذن هذا الرجل فاعل بأمره , انها تدفعه الى الانتحار , , حتى وان اختلى أو تحرك اتبعته و راقبته ماذا يفعل , شديدة المراقبة , انه سجن امرأة فقدت وعيها و بصيرتها من حق الرجل في اتمام نصف دينه, ان المرأة هته مشكلتها نفسية , فقدت والدتها كانت متزوجة برجل و حين توفت , قام هذا الرجل بطردها من البيت , فلمها هذا الرجل الوفي و سترها , فبدا لها الامر أن كل الرجال صنف واحد مثل زوج أمها تعتقد في منظورها أن هذا الرجل هو بمثابة أمها أو أبيها فكلما حاول الابتعاد عنها ثارت لأنها انجرحت من زوج أمها و من غلطة امها حين لم تعمل حساب في ضمان ايواء لها يسترها بعد غيابها, فهي الان تنتقم من الرجل الذي أخلص اليها , تفعل خيرا ترى شرا, هي هكذا الحكاية , فغلطة أهلها و قومها يدفع ثمنها هذا الوفي , انها عقدة اكتسبتها من الام و أثار الالم و الجرح الذي أصابهأ , ان مشكلتها لا حل لها سوى الايمان بالله و الاخلاص و الوفاء لمن أوفى , فان كانت المرأة غالقة على أسرارها , يصعب على أي كان أن يفتح لها الموضوع, فبقي الرجل أن ينتظر أمرا الهيا ينقصه من المصيبة التي حلت عليه من جراء الا خلاص, ما معنى الوفاء اخلص الى من أخلص اليك , اخلص الى الله الذي خلقك و سواك , فمن لا يخلص لن تخلص منه بسهوله الا اذا فررت عنه و هجرته , لعل في غربته , يتعلم ما معنى الوفاء و ما معنى الرجل الذي كان بالامس حامي, هن النساء لا يشكرن , و لا يحمدن الرب اذا سترهم, هم بلوى , ما داامك غير قادرة على الانجاب و جسدك فيه نقص سبحان الله , لماذا يدفع اثنان غلطة واحد , الرجل من حقه ان يتزوج و ينفرد بزوجته لأن يغير شكل جوه, هن كالتماسيح يعشن في بركة ملوثة و ان جئت لتخرجهم أكلوك ثم مسحوا عيونهم بالبكاء, عادي أن تنسى المرأة عشرة 19 و تهينك , عادي جدا, سورة مريم ( ورم ست يم ) ( وسي) ( ياء , سين , واو) ( ي ا س ن و) (و نساي ) نسا نفسه و مرت عليه السنون و كأنها لحظة و فنائه فارغ لا طير و لا طيارة في بيته , الصمت يعم على كل ركن , الموت البطيء, انه يدفع فاتورة غاليا , لأن الوفاء أصبح لدى هته المرأة مجرد حبة حلوة مضغتها و نست بنتها , نست بنة العشرة و السترة , ان النساء أحيانا ليسوا نساء بل شياطين لبسوا جبة النساء , ماكرات يعطين الحق لشيطانهم و يخفين أسرارهم و يتظاهرن بالشيء و هم لا شيء , فماذا لو كان هذا الرجل في مكانها هي هو المريض و المعقد هل ستصبر على الوضع ام تتركه؟ هنا السؤال الرجال قوامون على النساء الرجال يراعون الشعور و لا يجرحو و لهم مواقف , , فهل هذا طلم ام ( ظلام ليل أسود) ( ظل ظلا) | |
|
أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: أتفهمين كما فهمتك صارحيني بحقيقتك و أسرارك (صواب كفأ) الجمعة نوفمبر 01, 2013 11:50 am | |
| | |
|
أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: اتفهيمي كما فهمتك صارحيني بحقيقتك و أسرارك(صواب كفأ) الأربعاء نوفمبر 20, 2013 4:07 pm | |
| | |
|