بسم الله الرحمن الرحيم
بمناسبة التاريخ اليومي الذي هو
( الاحد 22 سبتمبر 2013 الموافق ل 16 ذي القعدة 1434)
- سورة الاخلاص ( قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد و لم يكن له كفأ أحد)
-( 22+ 16) = (38) = (8+3)=(11)=(1+1)=(2)
-سورة البقرة ( الم ذلك الكتاب لا ريب فيه)
( فال ذر ألف)
( بقرة اخلاص) أي (أب)
( أخت قرب صلا)( قصى)
( أخت قرب لصا) ( قال)
( خرقت صلاب) ( خص)
( خربت لاصق) (خل)
(بخرت لاصق) (لب)
14 حرف سورة ابراهيم ,( سورة رب هيام ) ( سره)
انهه حال من الاحوال و الحالات النادرة في الوجود أدت الى سرقة و اختراق جوف و عمق من نوع خاص لأجل الاخلاص للرب و لحكمة كتابة, صانع الارواح و خالقنا و مصورنا و باعثنا و رزاقنا , يرقنا من حيث لا نحتسب, قادر على كل شيء, بيده الملك , نحن عباد له مأمرون منه و لا أحد يأمرنا سواه , نفعل بما يامرنا و لا نخشى أحد من امرنا و لا نتوسل لأحد غيره , سألنا القرب اليه فقربنا و أقرأنا و فهمنا قوله و استوعبناه ,و عبأنا في حشو لا يعلمه الا هو , انه منطق لا تفهموه و لسنا مجبرين لأخذ رأيكم فيه فيما اذا كان صحيحا أمر السرقة أو لا ,لماذا في رأيكم لسنا مجبرين ؟ ان سورة الاخلاص هي جوابكم , نحن نؤمن بالله و نخلص له و لروحه فينا و لا يهنا اقتناعكم أو لا ,
( اخلص تنخلص و تعود عود كبريت كخلاصة لشخصية مصورة كأية من تصوير أول خلق كان منذ أدم )
لكل مشكلة حلال و لكل داء دواء و لكل عدو سلاح مضاد, انه سلاح الفكر المغناطيسي اقوى الاسلحة المدمرة للجهل و منيرة الظلام الحالك, لكل عمر تاريخ ميلاد و تاريخ وفاة , انه أجله من جلالته , أو قل ( تاج لله ) يفعل ما لا يقدر فعله أحدا غيره, انه ( الله الاحد الصمد)يعني ( أصل)
أو بصورة أخرى ( هلال لأحد صامد ل أ) (أهل ص)
نفخنا الله من شعور من بخار من نسمة فأصبحنا قطرة (قرة ط) فعدنا بعدها لحمة ( تحمل) يحملها حمال , ( حالم)
انه ( اخلاص , حب , روح) ( حار)
لا نسأل أحد سوى الله في سرائنا و ضرائنا , ابتلينا و أصبنا و هلكنا فما كان علينا سوى أن نصيب من اصابنا و جعل معيشتنا ضنكا و هما و غما , من جهله و عمله الغير انساني ( مصائب قوم عند قوم فوائد ) فأخذنا الفوائد و صبرنا على المصائب و دليناها و تبلناها بروح الدليل من حلال القرأن و الاخلاص للروح , فحصلنا على (مقعد) ممن أصابونا, منحونا المقعد و ما علموا من أمرهم شيئا , أعماهم الله و ستر سترنا , و كفن همنا في جهلهم لمعنى الحياة الصحيحة و الحقيقية, انها مسألة حساب و عد أيام و وعد اله , و استغلال فرص , نحن لا نغفل لأننا مسخرون بفكر الوعي من كل شيء , بقوة الايمان لا بالسحر و الشعوذة,نمشي على ريشة الساعة و الاجل منها يأتي منه, مشينا على حق الميزان و التمييز المعنوي و الروحي من خلق الاله, من الذي خلقنا و كيف خلقنا و من كان السبب في خلقنا و في لمنا و تكوين أعضائنا, انها الروح الاللهية هي الجاذبية للقلوب و لا مة الشعور و الاحاسيس , ان الله لا يظلم بل يضم اللام الى الالف الى الميم , انه صانع الالفة و مغذي القلوب بالرحمة و الرأفة, هو ظل اليم و خالق البحر و ماليه بالماء و هو من فرق المالح عن الحلو , و هو زارع نسم الهوا و الشعور فينا , و دقة النظر و التمييز , هو من سخر فينا و غرس فينا عظمة اللاخلاص , احذر من الله لا مني أنا , فانه قوي و لن تستطيع أية قوة على هزم نفوذه أو تحريك عرشه, و لن تستطيع أن تدوس دربه بأوراقك المطبوعة و المشكلة بيد أدمية و المدموغة بأختام أدمية لا تساوي شيئا أو قيمة أمام أختام الرب فهو منبع و مبعث الرسل و هو خاتمهم و أمرهم و لا غير سواه, احرق أوراقك المغشوشة أو غليها و اشرب مائها علك تشفى من جهلك لخلق الرب استوعب تستوعب, فكل ما كتب على أوراقك كان غلط و مشكوك فيه ,ان الحق لا يعلوا عليه الباطل و يدخل في جوف عقرك و يقتلع منك حقه بكل رقة و حنان و تقنية علمية روحية , أسف ما كان أمامي سوى أن أخرب لك العش لأبني قصرا لحبيبة روحي في أحشائها قررت أن أسبح و أعيش معها بخيال بخاري قطرة تلو قطرة سينزل المطر باذن الرحمان و سنرزق بثمرة العناء و شقاوة الحب و لهفة الجنون,و حب المعرفة , اني لك بالمرصاد لا تقترب من جبي و بئري اني ثمة أسكن في لب الوردة , وردة ابنة النعمان ( ابنة نعم الان) انها مصدر و لب حبر ( قلم الريشة) ( رأي شلة قلم ) أي ( قرش)
هل يمكنك ان تتسرب الى جوف القرش و في بطنه تسكن ؟ فلو حاولت الاقتراب اليه فأنت اذن تخاطر بحياتك , احذر من القرش انه ( قال شر)
و انه ( شق لأر) لا تعلم أنت بهذا العلم , لأنك لست بخبير في علم البحار الربانية, انها واسعة لا تستطيع ان تقيس حجمها ,انا أول من اكتشف ( قارة الوردة بنت النعمان) مازالها لم تذكر بعد في خرائط العالم كلها, انها ( ق ب ا ا) أي ( قبلة مسجدي المقدسة), احذر من قدسية القبة.