أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: النهار لي و ليل لك سرا ( لون سلك ) الأحد سبتمبر 22, 2013 2:22 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم أنا لست أناين مثلك أحسن التصرف و أحترم الفن و الشعور و أقدر الظروف و أحس بالموقف الذي أصابنا نحن الثلاث , بيننا قطعة أرض بها سد و ممر فالسد أصبح ملكي و هو ممنوع عليك الاقتراب اليه , فلا تخلط الذهب بالفضة , خذ ممرها و اترك لي سدها أنا أمليه بمعرفتي و بطريقتي , الى انتهاء حد السويعات الباقية من أيام مهمتك من العشرة ( كتم مهمة شرع, أنا أتفهم الامور و أراعي المواقف من كل الجوانب خاصة الجيل , أنت الان مؤقت قد انتهت مهمتك , و انا قد استلمت مفاتيح الهدف و العمومية, و سري هو سرنا جميعا , في ثلاث , حتى نتجنب الاخطاء هناك وسائل علمية استعملها فيها رحمة لك و لها و لي و لمستقبلنا , جميعا, فصورة الاتيان تنصلح بالعمل الصالح و الذكي , المتعة لها حدود و حين تثمر الثمرة فيجنيها ثلاثة لكن كل له مقدار و نوع و لون في قيمة الجني, مسألة جيل , مسألة عامة , و وفاء للعشرة , و للوحدة,فأنت لك الممر و أنا لي تلك التمرة من وحي الرب و تسخيرتهو فالامر جد عادي عند الرجال الذين يفهمون قواعد النحو و يتقنون التصرف و التعامل معها , ان الله خلق لنا الورود لنشم رحيقها و نتمتع بنسيمها لا لأجل أن نحرقها أو نفعل بها سوءا , فكلانا له واجب و له حق , أظن أن المسألة واضحة فأنا مقدر المسالة و الوضعية من الجانب الديني و الهدف من وراءه و ليس هناك عندي شك في الامر ( سد و درب) أو ( سرب دود) لأثارة السد لا بد من دود الدرب و التدريب حتى لا تكون هناك برودة , فالازهار تحتاج الى عناية خاصة الى ماء لتسقى الى ريح تحركها , لأجل أن تتراقص و تشعر,بحاجة الى شاعر و شعر , فشاركني الحقل حتى تنموا نعمته و نقتسم ما أتى به الله , انا لست معقد و لا أشكوا من أية عقدة و لا أبالي بأحد سوى الله, انا صريح , و أبدا كنت أناني و اعتبرني حكيما أداويها و أعتبر نفسك ممرض مؤقت , الى حين انتهاء العملية الجراحية , مد لي بالمص لأجل أن أقوم بمهمتي العلمية , (المقص) ألم القصة ) منه المقصة , و خذ أجرك و نصيبك عملك من مهمتك و كل له أجر في الحياة , هذا هو عدل ربي , الصريحة تذيب الجليدو النار تذيب الحديد, و الماء ساقي و سقاي و نقاي, من أجل اعطاء لون جديد للحياة و للجيل الصاعد , نعطيها لون البرائة و نغرس فيها بيت الرجولة و الفحولة و الشهامة , و نثري الساحة بالفرحة و السرور و الرضا و حسن الطباع و الادب من السر, خلقها الله نعمة للعالمين , فلنعممها و نأكل منها بلباقة و حضارة و بأدب و كل يأخذ ساعاته, كل يمشي على أجل و عدة زادو بطريقة ذكية و حضارية , و علمية جائزة, من أجل أن نذيب كلمة خيانة, ننزع النقطة الجدار ( خ) لتصبح ( انه حي) و تبدو وقتها الصورة في شكل ( نية أخ) واعي من المطلوب و الهدف الاسمى, لا للغيرة و التعصبو كن متفهم و عالي المستوى الفكري, لأن الامر أعظم من الموجود , اعتبر نفسك فران فالخبز حين يكتوى على طرفين و حين يطهي الفران يبيع لا يأكل يقبض المال و يعيد الطهي من جديد, فالمرأة نعمة من النعم , فقط علينا أن نحترم شعورها و رضاها , و نحسن كيفية أكلها, النعمة ( ألة نعم) (ان) (ألف نون) أو ( فن نأول) ان الفن رسالة علم أسمى مفضلة لا بد أن نحترم أهدافها و موضوعها, و لا نحرج او نجرج من هم ساهرون على الفن, و كل هذا من أجل المصلحة العامة للجيل خاصة, نضحي و نبدع في الفكر و نصنع النظريات بشكل صريح و برضا و باتفاق و باقتناع , رجولة و عهد وفاء و سر مكمون , اننا عائلة و التقتينا على جب بئر فيه منفعة لنا جميعا , لا بد أن نتحاشى العراك و التضارب و نتقايض لا نتشارع فالامر يعود أسمى و معبر من أجل البنين و البنات انهم بناتنا جميعا (تنا) (تاء , نون, ألف) ( ت ا ن و ل ف )( ولا فتن).( نأول فتى) | |
|