ان النساء يعشقن أمل بعث كلام ( كي أباء)

بسم الله الرحمن الرحيم

انه احساس و دور مهم في حياة الارواح العاشقة , تتعامل بأسلوب خاص و بالغاز سحرية لا يفهمها الا الطرفان ( لفن طائر) انها ثوب لعروسة تسكن في جوف البحار تغازل عشيقها من فوق سطح الارض عبر موجات الاثير و ارتدادات فيها نوبات قلبية و طبخة روحية , أو قل انها( خبطة وتر حي أو (خطب وتر حية) أو ( طبخ وتر حية) (حوط) من الحائط , يفصلهما جدار سميك استحالة اختراقه بسهوله, و استحالة اللمس و بات الهمس هو السبيل الوحيد لكسر الحشمة أو ( حال شمة) في شيء لزم أن يتغير بلون و شكل أخر جوه مخو كماء وضع ليطبخ و بخاره يعلوا في السماء سحبا سوداء تتكون لأجل أن تروي الارضية , كان لابد من وجود وسيلة , هته الاية لأجل بلوغ الغاية , ان النفس أمارة بالسوء ( مرأة بال سواء) ( بسم)

انها البداية و المدخل يتطلب الغزل من الغزلان ( نزل أغلى) (ان) ( ألف نون) ( و الفن)

انه فن قدير في قدر , البعض يرا فيه سوءا لكن هو ليس كذالك بل سر العشق هو ذاك , لأجل توافق المواقف و اثراء التلاحم , انه تسخين الطبل لأجل اعداد عرس الفرح( سر عل فرح) (عسا) عسى ربي أن يشفينا من جفاف أراضينا و شح ابارنا و

فالبعث هو رسالة و سر ألة و سأل وتر فيه من كل الطبوع و الطباع حتى نكتمل الصورة و نوضح شملها و نضمن روحهاكما خلقت أول مرة , لا ينقص عنها شيءا, فالكتاب حين نزل ذكر الكبيرة و الصغيرة من الامور كلها في الحياةو لا حياء في الدين كل شبء ينشرح لأجل ( يحن الرش) فالمطر حين ينزل كان قد سبقته عوامل و مؤثرات جو رياح و نسيم و عواصف , و برد ثم حين سقطت الذخات دفأ الجو و تبللت الارض و تغير لونها و شكلها, و تغير معها الشعر و علا الشعر عليها , من قول و تعبير, المراة هي الدنيا (نداء لي) فلا بد أن نتعامل معها على قياسها و نسطر لها سطرا بأسلوب الذي يغشيها و يذيب جليد بردها , و يلهمها و يلهيها و يزرع فيها أمل الحياة السعيدة , بعشق سري و بأسلوب فيه اثارة قوية, من همس تمر و هز نخل و طرب قلم و لحن فيه لها رحمة و لنا واجب و امر و اجر على الدوام .