بسم الله الرحمن الرحيم
انها حمامة و نسمة طيف علىسلم تصادفنا على خفة و سلام و حياء( سرور الجن بلون قسمي) أي( بساق) او ( سق أب)
تغازلني من بعيد الى بعيد بألوان ملابسها المعبرة عن رغبة في عملية معول عليها , في اللم و التوحيد اي ( للام و ألة وحيد) ( و حوال)
لكن انها الثقة التي انعدمت و طارت اشلائها بخارا وسط الجيران , ما بقي منها سوى الحبل معلق و مشدود بالام لا بها هي , لانها ستوت تعشق الاثارة لأجل رغبة اناس يأمروها خدمة لهم لا الي انا , اغراء شيطان, فكلمات سهامها اصبحت مفهومة هي و شيطانها المنتفخو اصبحت اشح في التعبير لأني التمست اللعبة الملعونة, تغيرت طباعها و ازدادت جفافا و دفعا الى الفتن, قالت انه يطفأ النور في وجة النية , نعم انا الفاعل لا في وجه النية ان النية ملاك ابنتي بريئة من أفعالك اطفأتها في وجه الافعى حتى أخبرها بأني مستقيل من مائدة القمارة , انا العب مع الكبار لا العب مع الحيونات التي تقودك , اسوق العربات الثقيلة الوزن لا السوداء , المغشوشة, تعلمت ان اثير اعصابها كما هي تفعل تثيرين القلب و تدفعين بي الى الانتحار , فرحت تسألي افعاي من الفاعل حتى تتأكدي من ردة فعلها و شكها من الامر , قلت لها اني كنت اغازلها بالنور , كما هي تغازلني بالالوان , فكاد جنها يطير من مكانها و كادت تقتلني لأنها ما احتملت كلمة الغزل
( المغازلة ) ( ألة المغز) و الاثارة و الجنون و رفع الضغط , عند المراة فحين تضربها بأختها تصطدم على الجدران و لا تشعر بحالها, اضربها بامراة احسن منها ( مالا و جمالا و فهما) ( فم وجو)
قلت و بكل صراحة اننا عاشقين منذ مدة في السر من بعيد لنا عشق خاص دون نتحدث, و سأسرقها من ذاك الجاهل و اتزوجها و اهرب بها بعيدا حتى لا اراكم , فزادها الجنون و قالت انها ستحذرها مني و تعرفها بأني غدار و ينوي لك كسر الدار, قلت لها لا تنظري الى شكل العباد فهل لك شجاعة في ان تصارحين بموضوع كهذا ؟ اكيد لا تستطعين و لو انها هي يساعدها الامر لو فتحت لها جلسة في هذا الموضوع, انك امراة تعيشين على اشكال و الوان تخبئين عيوبك في داخلك تظنين ان الناس لا يعلمن ماذا ورائك , فان تحدث شخص اليكم بصراحة و حنكة هاجمتموه , لأنكم ضعاف شخصية, فقلت لها انه يسعدها اللامر لو صارحتيها بالمشكلة, فمشكلتك معي هي نفس مشكلتها في بيتها , ينقصكما الشجاعة للتصريح و المصارحة , انا أفهمها و هي تفهمني انت المشكلة و هو و و انت سبب جفاف البحر الذي جف في محيطي, عادي ان قلت لك أننا نعشق بعض , الذي ليس عادي ان انا خنتك و لم اصرح لك , فقلت لها هي لماذا كشفت الورقة و ما كشفتني ؟ قالت لا تعرف بأنك انت قلت لها ان طلب خطي عندها دليل , قلت لها فعلت ذلك لأجل ان توضح لك و لزوجها الامر , حتى لا تنزعجا حين يقع الوقع , فأنتم من كبرتم في الحكاية , كان بامكانكم ان تتفهموا القصية دون ان تثيروا فتنة, فباتت لا تؤمن أعتقد انها تريد ان تخطبني تلك المرأة منها حتى تؤمن لأنها لا تعتبرني على صواب , ترى زوجها أحسن مني , هي لا تفهم في امر العشق هذا شيء .فهي تركبني حمارا امام الناس كما هو يركب حمارة امام الناس , لكن لغة الجسد و الروح ميتة , فما صدقت الكلام ,اشترت له عربية سوداء مثل قلبه حتى يغلق فمه ليس هو من اشتراها , انه متسول اكثر مني , يعيش على اوهام و شكل , ارجعته مذلولا حين اكتشفت انه لا يناسبها , حتى وقت ما تريد ان تسقطه تقطع له الرجل و تبتر له اليد, فهي من صنعته رجلا كما انا صنعتك امرأة و اليوم تهدينني , نفس الشيء , الناس لا ترى الا المكشوف, هي من امنته و طرحته رجلا و ذا هيبة شكلا لا روحا, و هو في الحقيقة فراش لفراشة لأجل تفريشة , فمثل هؤلاء هو يبكون في الاخر لأنهم ما بكوا في البدايات , فرحوا حين تلقوا المال و السيارة و الماديات لن ما تسائلوا لما كل هذا الكرم ؟
ضحكوا و استأنسوا بالموجود و ما علموا ما وراء المستخبي , ايهما ان تفضل ان تبكي في الصغر أم في الكبر؟
انا افضل ان ابكي اليوم حتى لا ابكي غدا هذا هو منطقي ,
( بكاء اليوم أفضل على بكاء الغد)
أي ( أب بأم أ) أب ( أ أب)
انتم لا تحسبوا التصرفات كما ينبغي حسبانها كما نستنشق من القرأن بالحساب , فهونفش الشيء انها عين الحكمة , تتضح الامور بالحسبان,
فالصبيام دائما نلهيهم بشيء من الالعاب حتى لا يبكون , نفششهم فحين نغيب عنهم لحظة يبكون , انهم ( الصبيان )
اذا ( لا تكن صبيا هلوعا كن فيلسوفا ترى الدنيا العبة )أي
( و كفة صلاته أ) أي ( و صكا) او ( و أصك )
من هي التي تصك العودة زوجة العود او الخيل , انا صكتني عودة حين كنت في الرابعة من عمري , لهذا وعيت الدرس من النساء , كيف يسرين أمرهن بحكمة.