أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: عقل قمح حنان تسود دية( حق عدة)أو( عقدة ح) الإثنين سبتمبر 30, 2013 10:21 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم انها (العقدة ) أو( قال عدة) , وأعدوا لهم ماستطعتم من قوة ,من عدة , من زاد ,من تقى و ايمان من كتاب القرأن, او تظنني جاهل مثلك لا أعي رأسي من قدمي, كل شيء عندي بنيانه على أسس ( فاتحة و قرأن و لغة) يعني(قفل) أو (فلق) فليس هناك قوة في الارض فوق قوة الحب لله , من (القدر الى البيان) ( قب) أي ( بال قرأن) السلاح الفتاك الذي لا تعوضه أية قوة أخرى أو اي سلاح مصنوع بيد بشرية, انت تعيش على افتراض و ظروف في ظرف معدود بعدة و حشو محشي بأسلوب محكم و مدروسة أهدافهو تعيش على وهم و شكل و أنا أتلقى الاوامر و الاشارات من كتاب رب و بيان ان قلت لك أنه انتهى دورك فمعناه انه انتهى فعلا بالسور و الايات و الدليل منها يسري مجرى الحقيقة المحققة كالماء الرقراق في الواد , فيه من الرحمة للناس جميعا و ليس لي انا فقط , انها حبة قمح الكتاب الرباني ( حق كر) أو وسيلة ( حرقك) الكتاب هو من حرق أوراقك و كشف عقديك التي عقدت أمرها, و لست انا , انا مسخر لكشف المستور ,كشف حقيقة الحب من قلب كتاب الرحمان , تعترف أو لا تعترف لا يهني شأن ردك أو امرك لأن معي قوة و املكها ماديا و معنويا و روحيا, أوراقك محروقة و باطلة , يعني سأنتزعك و أخذ منك حبة قمحي التي زرعها الله و كتبها لي أن أسقيها من مائي , بالقوة لا بالسياسة , لأن السياسة لا تنفع مع الجهلة و الكفرة , انت لا تقرأ القرأن و ا تؤمن بروح الله و الحب عندك عمل جنسي و ليس انساني , فرق بيننا , الجاهل و المؤمن لا يتفقان في النظريات لذلك توجب علي الامر ان أخذ منك حقي بالقوة من قوة الرب بالايات البينات , ليس أمامك ان تفوضني لأني لن اتفاوض مع جاهل , و لن اتفاوض معك في أمر الله , عليك ان تستسلم و تسلم لما أقره الحق الرباني (و قل عسى ان تكرهوا شيء هو خيرا لكم) نعم ايها الرجل قربت نهايتك على يدي ستموت عشبتك و سأحرقها بناري و بنور ربي , حبة الفول انقسمت على قسمين نصفها عندي و نصفها الاخر انت تعبث فيه فسادا و هذا ما لا يحبذه الرب و لا العقل البشري, لا بد ان انتزع منك نصفي حتى يكتمل ديني و اني احذرك من عدم الاصغاءلحقية ( علم الحب في القران) يعني( عف حق) انت لا تعرف ما معنى العاشق ان أصر على حب عشيقته , انه سيفعل المستحيل لأجل أخذ ما هو مكتوب له و مقرر في صفحة جدار صبورة كتابه, انك قسمت قلبي الى اثنين يعني انت الان في وضعية مجرم تحسدني على غرس محبة الهية في الارض (ماء) تحسد الماء و تمنعنه من السيلان على ارض الرحمان , لا تريد ان تمطر السماء لأنك كافر و جاهل تحب و تعشق ما لم يكتب لك فيه نصيب , فالمطر فيه فائدة و منفعة لكل القوم و من ورائه تسري و تجري الانهار و تمتلأ السدود لأجل ان يرقى الفلاح و يزرع الارض , انتبه الى أمر الله و لا تغرنك حديدة تضعها بخصرك فقد تأذيك تلك الحديدة و تعود عليك بالخسران و الندم , انتبه و لا تطيش و قل قدر الله ما شاء فعل , ( ق ا م ش) ' ( ألف شم قرأن) ( أشق) أو ( شاق) انها حقنة ربانية و ليست بعبدانية , انها اية الحب شاء رب ان يكتبها لتكون للعالمين صورة حية تعبر عن مدى قدرة الاله في جمع أرواح بشرية و قلوب مشتتة في اللارض , نعم با انسان أنا ضحيت بكل ما أملك لأجل ان اثبت هته الاية الحقيقية من قصة واقعية و بالادلة واضحة و ليست أوهام , او صدف بل رسم الهي و خريطة فيها معاني واضحة نحن بحاجة الى تنمية فكر من صلب هته الروح من معنى القصة , لأجل زرع نموذجا منها على الواقع الملوث بأمثلك من الجهلة كثيرون, اننا نريد ان نعيش بنة و ثمرة قمح الرب من روح معلقة من الطبيعة ( بخار ماء)( سحب و مطر) ( حشيش فأكل) ( دليل) يعني ( بسم حمدا) أو ( اسم بحمد) أو ( حب أدم مس)( محا) أي ( مح ألف) | |
|