مخ سيال أو بركة سورة نور أل( سأل سم ابن)( أسس)

بسم الله الرحمن الرحيم

سورة النور رقم 24

الاية رقم 16( و لولا اذ سمعتموه قلتم لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهتان عظيم)

سورة الغاشية

الاية رقم 4(تصلى نارا حامية )( حنه)

الاية رقم رقم 16( زرابي مبثوثة ( موز)

الاية رقم 20( و الى الارض كيف سطحت)( سواك أ)

الاية رقم 8( وجوه يومئذ ناعمة )( نوي)

هي فعلا صدفة سورة و سن ابن و تصريح أبو و مبيد حل اشارة (مح أ), اشارة ليلة من ليالي قدر الحال ان نعيشها على أجل رمان (أر) , فليس كل ما في الزجاجات ماء صالح شرابه , بل يتطلب الامر الحيطة و الحذر مما نشرب و نبلع في أحشائنا , فتأكد من وضع كلمة ( بركة) فقد تكون (الباء) على فتحة فوقها و قد تكون على كسرة من تحتها, فيختلف المعنى لمجرد وضع العلامة أي تلك الشرطة الصغيرة, فبين الكسر و الفتح (كف) أي يد سفلى و يد عليا (وسع) من السعة و الساعة و الاجل اذا اتى هذا فلا يمكن ان نتخلف او نهرب من ملك الموت, كل شيء مقدر بأسباب لا يعلمها الا هو الرحمان الرحيم, فقل قدر الله ما شاء (قماش) هو تلك القطعة البيضاء التي تصطحب كل منا نحو قبره , فيلفف بها الانسان كما ولد أول مرة , و هته سنة الله في خلقه, لا أحد بامكانه ان يتنكر للاجل اذا حان موعده, أساس الوجود الرباني , حياة و موت ( وحم) كتاب و محي حروف (حكم) و حكمة من وراء الموت و الاجل ( أم) , فلعلك يا انسان تدرك تلك الاسس التي بني عليها الكون و كيف بني و سخرت أياته وفق ايامه ووفق أرقام عقارب ساعته ( عسى) فمن شكر فانما يشكر لنفسه و من كفر فان الله غني كريم ( فشم يومك غفاك) ( غفي ),

و مصائب قوم عند قوم فوائد (عمق قف)

ان الله لا يظلم أحد بل أنتم من تظلمون أنفسكم , وعسى ان تكرهوا شيء هو خير لكم (عاشت خله) فالموت خير و أبدا كانت شرا , بل هي رش مطر و تذكرة لمن لا يتذكر بأن الله قادر على ردم بمرد ورد.