أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: أنا أية مهملة في مزبلة و لست عبدا حقيرا( أحول موقع أم)(أم أ) السبت نوفمبر 02, 2013 12:09 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم أنا اعيش الحقيقة و أحسها من نبع و جوف قلبي كما هي مرسومة من رب العالمين و رب السماوات و الارض و لا أؤمن بالافتراض لأنه وسواس و شك و صناعة, أومن بالواقع من الموقع و الوقع من الكتاب الرباني, فحبذا لو أننا حين نفترض نظرية ما نطبقها فخيركم مق قال و فعل (وقف) لا نفترضها لأجل ان نكتبها و نستثني كاتبها و مؤرخها و نستحي به , أنا لا أريد تكريما بل أبحث عن شرفي المسلوب مني ظلما, عيب و عار ان نرمي الايات الربانية في الزبالة و نضربها بالنبال و نهينها, انا أومن بنظرية أمر و طبق( طوى) أعمل على هذا السبيل لأ أشرك بالله أحدا, و من يشرك بالله مأله النار في الدار الاخرى , فأيات الله محفوظة و مستورة لكننا للاسف اليوم نراها في الزبالة ترمى النعم أمام أعيننا و نرى النقمة و الشر تلتم و تستر في البيوت, فكيف ننتظر الرحمة من الاله و واقعنا كارثة للاسف الله لا يغفر هته الكبائر الكبيرة, لأنها نظرية خاطئة, فمن ضحى بي عادي أتقبل الامر من ذلك لأني أدرك ان الخير لا يأتي من العبد بل من رب العربية, و من ضحى بالقران من أجل تحقيق غايته و أغراضه فذاك عار كبير و اثم من الكبائر يعاقب عليه الرب , بحيث ان الله جعل لنا في الايات نور و تبيان و بينة و من كل هذا تأتي البنة, فكنت أنا الطوى و كان القران مطوي بصفاحته على قدري (عمق) فحين سرت على سيرة أمر ربي و امر كتابه كما هو مسطر و مقدر انقلبوا علي و قالوا ما قالوا, و شكوا و بكوا (شب) واتهموني اتهامات هم في أصل افتراضها , فما أنا كنت سوى مأمور أمنت بما شعرت و وجدت امامي و فعلت ما كان يجب ان أفعلهلأجل اثراء و توسيع الدائرة و توضيح بنة و بنية و فضل القران اذا ما تعلملنا معه بأسلوب نية, قرأن و فن (قف) و وقف, لا أحد بامكانه أن يعارض الوقف , ملك ربي و نوره(مرن) سياسة ماء (سم) رباني, فأنت حر تجرع السم و اشرب منه, لا يمكنك التلاعب على القران اذا ثبتت الرؤيا وجب عليك الصوم , و اذا انشرح موضوع النص لا بد عليك ان تؤمن رغما عنك , لأنك البادئ و البادئ أظلم, و الله شاهد من ابتدى , وضعتني جوف فرض كتابي و روحيأي(وكر) فأيقنت روح جواب الفرض (فج) الفج من الفجر و ليال عشر, (فعل) فلما رأيتني فزت و عرفت نفسي من غيري انقلبت على عاقبك و رفضت الاصاء و الايمان بالموجود , و رفضت الحقيقة الثابتة و الواقعة, من الواقع, لأنك لا تؤمن بارادة الله , خنت ارادة رب , قال لك اني ناصره و كاشف ضرك و كاشف أوراق افتراضك, فالافتراض ان لم يتوج بالعقل و الوعي يصبح أفة و قد يؤدي الى انتشار فتنة, لكن تثمينه و تمكينه و ادراكه و الاعتراف به نيل و ثواب و أجر يثاب عليه الله و يبارك في فعله, أجر التجربة (تاج) من الله قبل العبد, فالله أعزني و العبد أذلني, فكلنا معلقون بحبل أمل الله نرجو منه العفو و العفة و نتوسل اليه القرب , و ليس من غيره لأن الفعل الصغير يوضح و يدلي السبل الكبيرة, فمن اراد العلا لا بد ان يستجيب للقدر المقدر, أنا استجبت , فلما انت تنكر الفعل؟ و من اراد النجاح و الفلاح و التوفيق في أعمال دنياه لا بد ان يتبنى النظرية و يعمل على وقعها و توقيعها ,و الا لما كل هذا التعب و البأس و الاجتهاد كله؟ اني أؤمن بالله و بايرادته, و لا حياة بدون ايمان , او تحسبون الله غافل. فالقوم الذين يستهينون بالقرن و لا يقدرونه و لا يرفعون شأنه فهم قوم جاهلون أبد يرفع اللع شعاع أعمالهم , فسيظلون عمي على مدار الزمن, فليت من تعلم و علم علما يعلمه و يدافع عنه و لا يستسلم للجهلو الجهال, انا بريئ ذمة و رمة امام الله لأن ما جرى ليس من الخيال بل من مجرى دم واد و عشق أم, تعلق بها قلبي و انثنت عليها و انطوت كل خواطري, انها أم ميتة يعبثون بعنقودها أحياء جهال للعلم و عالم المعرفة , نصيحتي لكل من بعبث و يلعب بالايات ان يستفيق من نومه و يعلم ان الطبيعة و الطبع من روح الله الله سقياها , لا غير, خلقنا لن نعيش الحياة كما رسمها هو و أعطانا درسا فلنستمع لما أوحى الينا و نتبع املاءه كما املاه علينا ان اردنا ان نعيش حياة سعيدة و حياة استقرار, انا عبد حر أعشق الحرية و التعبير و من يخنقني سيخنقه الله متى شاءو و لا مفر منم عقابه, فهل منكم يعلم بمصير غده ؟ لا احد اذا اتبعوا ما أمرتم به و لا تكفروا ان الله لا يحب القوم الكافرين. | |
|