أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: و قدري مع عدس أ ( موقع أ) الأحد نوفمبر 03, 2013 12:12 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم سورة الحجر (ولاسرة حرج) ( وحل) يعني صورتك من عنواني و من السورة واضحة ( و بت) يعني توبة لكن التوبة تسبقها أدوات و أداة و تصريح (أتى ص) ربما تعتقدين أني مغرم بك و لا أفهم معنى ( التاء من الباء) لكن أنت هنا غلطانة مع سلطانة, في نظرك مع نفسك, و ان اردت توضيحا أكثر شفافية فلك ذلك , فأول راسك كان مكر و خداع أي لانية ثم أعددت نية ثم عاد بك الامر و انقلبت مرة أخرى على عاقبيك, أصابك الغرور و شيء من الرفعة و العزة , (غر) و (غار) و (غ أر) فأنت بيدي سمكة ممسوكة, تسوية أمورك و أمور طبخك هي بيدي و بأداتي شرعا و قانونا يعني بينا (سمع) عدالة أنا لست شراني او عدواني بل أنت الضعيفة التي أراك الان أمامي ,لا ارى فيك أي اية للقوة , أراك مهددة من الجانبين بك (ه م) يعني (هم) و ( ج و ب) (جب) (جوه) انها قوة رب (قر) و (قرار) انك في وضعية حرجة جدا (البحر أمامك و العدو ورائك و الرب فوقك) (بحر عدو رب) يعني (عرب) و عربية, أنا لست عدوا بل بحر و معي رب عربية,رب نور النية (نار) , فمن لا يريد ان يطع فسيقطع سبيل عيشه و معاشه, (عوم) استحقرت العمود(ع أ) ظننتي أنه سينكسر و يسقط حين استقال من الفن معك لكن أنت غلطامة , انها مجرد فخة لصيغة من الصيغات هدفها نيل أرض (ان) و أخواتها , انها بمثابة جر يجرها جرار واحد باسم واحد, ليس أمامك الاختيار أراك تبيعين و تشترين و تغشين في الميزان أنت و شريكك , تخونان بعضكما البعض لأنكما مرتبطان على اساس مزور و فيه غش بينكما ببينة, تأكلان الحرام نهارا جهارا, انكما في صورة (مغفل على نيته و انتهازية تنتظر فرصة النيل من حصة أرض لتحقيق أحلامها, أنت بحاجة الى قرض بنكي (قب) و القب ليس بمقدورك الحصول عليه , دون وثائق تثبت ذلك , تلك هي مشكلتك أوراق أو (راقي) يرقيك و يشفي عللك , و يبعد عنك الشبهة و الزور الذي بك, فلا تتظاهري بالقوة و انت لا تملكيها, حاولت ان تحسني من ظروفك لكن ما استطعت ذلك , مشكلتك انك مادية (اية دم) ينقصك الدليل الاخر,فتقويم العدالة أهم قرار و الحصول عليه ليس بالامر الهين بل يتطلب كسب ثقة رجال , و انت دست على هته الثقة و خنت الوعد , لأنك ما ابصرت و ما عرفت الرجال من غير الرجل, فمال الدنيا كله لن يجدي نفعا امام ارادة أمل رب أراد و قدر الطبخة على على الميزاج , انه هو من يفصل في الاقدار لا أنت و لا غيرك, فلما لا تحمدين الله على تلك التسوية و النبلة الموقوتة التي تنتظر أحوال جوية , لأجل ان تصبح حقيقة و ثابتة, و ليست مجرد فطيرة على طاجين (عطف) هنا ثلاثة حروف ع عدل ط طاعة و طين و طه ف فارس فدى و أخلص ثلاثة حروف هي سورة عمران (نقطة هي (فاتحة يعني (عف) فاذا اضفنا لها سورة الروم (و لم أر) أصبحت عرف من أعراف الشجرة . | |
|