يد بوفي و جسر أمل( جوابي)

بسم الله الرحمن الرحيم

الفرحة العظيمة في حياتي أن أسجل هدف في شباك قد يراها البض خصما لكن أنا لست كذلك لأني في الكرة أتعامل بالروح الرياضية و هدفي الشرف و رفع الراية, أعرف أنها مهمة مستحيلة ليس بامكان أحد أن يقوم بها لقلة روح الايمان لا لشيء أخر , عباد يخشون من ظلهم فما بالك يواجهون قوما لا يعلمون عنهم شيئا, فهذا ميدان كرة و سياسة خلقنا شعب و قبائل يعني عشب و قلب (وقع) و توقيع ما لا يتوقعه أؤلائك الذين يحفظون سورة الواقعة لكن لا يفهمون معنى روحها, دوما أقول ان الروح سابقة كالليل سابق النهار, و هي الاساس في الفرد , و منها تأتي الرؤية و تتضح معناه و سمته, أنا أقوم بعملي و أنا مقتنع به لأنه من جوفي و هو هوايتي لي فيه حكمة نفع لي و لغيري, ليست المشكلة في الهواية و صعوبة التعامل مع أسلوبها, بل فيمن لا يريدون أن يقدرون الهواية و الظروف التي تعانيها , الهواية تحتاج الى تفعيل الى تغيير أداة جو الى تحريك و تفعيل حتى لا نبقى جامدين ,ندور في نفس الدائرة, أكتب لأجل ان ألتمس ملموس , فما ما لمست شيء كل شيء على ما هو , كل الامور معقدة , معقدة, و منهارة, أحتاج الى طاقة تحركني تدفعني ,انا انسان أحتاج سن سني , كبرنا و شبنا (كوش) و تعبنا و سئمنا من السكوت ردوا عنا ان كنا نصلح لشيء استغلونا و ان كنا لا فائدة من وجودنا صارحونا اين نحن اذن من الموجود و الوجود, لأننا معلقين بمصائرنا في شجرة دون عشب و نحن على شتاء باردة و قلب بارد و ذات هزلت من كثر المشاكل و التعب , حسوا بنا على الاقل و اعتبروا نا ,فنحن سبقنا الواجب على الحق كما توجب الحال , فماذا بعد اذن ؟ أحلامنا جد صغيرة في رمشة عين تتحقق لو توفرت ارادة, لما تغلق الابواب في وجوهنا ؟ كرهت هذا التعبير لأنه غير حضاري و في نفس الوجه لا أستطيع ان أخبيه بداخلي ,

بسم الله الرحمن الرحيم

أريد أن أرد الجميل لشخصين كريمين شرف و رضا (شور)

أريد ان أرجع شرفي و شرفهم على الميدان يصدق الناقمون النعمة ,بأننا رجال واقفون , صارمون ,لا نقبل الرذيلة و الولاء و الانحاء للخونة.

بسم الله الرحمن الرحيم

أنا أعرف لما تغلقون الابواب في وجة العلم , لأنكم تخشون العلماء , فالله خشي منهم فما بالكم أنتم , لأن العلم يسحق وجودكم من على الكراسي, العلم ضوأ ينير كل العالم , لما بقيتم على التبعية و ما تقدتم لأنكم ترفضون العلم , ترون ان تجنوه من التبعية أفضل لأنكم كسالى لا تريدوا ان تعملوا او تجتهدوا و لا تريدوا ان يكون من بينكم مجتهد , اصابتكم مصيبة التبعية أدمنتم على طلب الاعانة من الاخرين , رؤوسكم لا تستطيعون رفعها أما م أي كان سوى الاهل الذين هم بينكم, انتم ضعاف الشخصية .