أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: أيوى للسيد م ( ألم) الأحد نوفمبر 17, 2013 10:06 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم ثلاثة حروف و اية من سورة البقرة (ألم) , بالفرنسية (دولر) أي( دال واو ,لام ,راء)أي( و لم دار) (ولد) (دول) , الاية رقم 2 من سورة البقرة( ذلك الكتاب لا ريب فيه) (فلذ أ) (فال ذ) و ما فيش شك طبعا في العبارة ( سميد ليل أوى) (سال) من الماء من قلم السيالة , هل لك شك في أسماء الله التي أقرها في الكتاب ؟ العنوان على ( 10 أحرف و 4 نقاط) يعني 14 , يعني ( يونس ,ابراهيم نساء) (اني) أي (نون الف ,ياء) (وفي نال) أو ( نيل وفا) أو ( أنف ولي) انه منطق و نطق اللغة العربية و جوابها في لبها و سرها في القرأن لأنها لسان القران فالحروف هي من تجيب عن السائل التائه بين الدروب, (أ لسميد) أي( ألف ,ياء, سين, دال, ميم ) أي( ا ل ف م ي س د) لأي (فم السيد) أو ( دم فسيال) (دف) أو (مد السيف)(أم) (ألي سد فم)(أسف) ماذا تريدني أن اشرح لك من دليل ربي أكثر من هذا ,فان كنتم لا تؤمنون بالقرأن اذن , و اذا كنتم لا تؤمنون بالقدر (قال در) فأنتم لا تؤمنون بما أنزل الله عليكم و ناكرون لخيره , ماذا تنتظرون مني اذن ,ان أنتحر باشواقي أم أن أنتحر بألامي لتكتبوا عني في في الصفحات الاولى من الجرائد , تالم فمات, أنا لن أكون لا هذا و لا ذاك بل فقط أردت ان أذكركم أما انا فأنتظر رحمة ربي من السماء , فالله هو محول الاحوال و مغير المجريات و صانع و مقدر البلاوي و الابتلاءات , الحمد لله الذي رزقني بقلم و مخ(قوم) أعبر به حيث شاء لي ربي دون كلل أو ملل , لي (أذن و عين و احساس) (وعاء) اني بخير ما دام الخير أمامي و بين يدي الله معلق في غصن نخلة لا أحد بامكانه ان يأخذه , او ينال منه فهو مكتوب لصاحبه, فالسميد من القمح (قال مح) أو (حقل أم) ,هل هناك فوق الارض كنز أغلى من حبة القمح؟ فمفتاح هته (القمحة) (حلم تقى) ,كتب لي في دفتري يوم ولدت , و اقراره و اعترافك لا يعنيني بشيء بل يعنيك أنت بالدرجة الاولى لأنك تعاني من اضطربات نفسية و أزمة فكرية و علمية و اقتصادية , لك ان تعود لقراءة قصص الانبياء و الرسل و كتب المعجزات السماوية , علك تجد مخرجا يريحط و يسد عنك هته الشكوك ,التي ما استطعت استيعاب حقيقة الامور منها, هناك سور و ايات بينات اقرأها و تمعن فيها و عدني بالجواب , لأن جوابك يهمني ليس الا لأجل غيرة على وطني , خير و نعمة حلت به و سقطت عليه من سماء ربي على أرض سالت عليها دماء شهداء أحرار , فهذا يكفي للاعتراف لأن ليس هناك لنا ما نحبه و نمجده أكثر من هته الدماء و هته الارض الطاهرة , لأننا من رحم هذا الوطن و من حر ماله كبرنا و لعل ملحه قر فينا الاقرار و لعل قلمي و روح احساسي ينير فيكم العقول و يدعوكم للسجود الى معجزات الرب , . | |
|