أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: لو بس تعرف ( لبت) الأربعاء نوفمبر 20, 2013 10:36 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم قالوا وراء كل رجل عظيم امراة (ورائك ع) يعني بالفرنسية (ري دار) فكذالك وراء كل امراة عظيمة رب أ (وعمرك) أي بالفرسية ( تاج ن)أو (نتائج) (لو بس تعرف) أي ( فسر لعبة)(فول) سورة البروج رقم 85 (لب سرور و تاج) ( سرور بالجبة) لا عظمة و شأن لرجل دون امراة فهي الساقية و الساق و الذيل الاخضر هي بوابة الفتوحات و باب الجنة لمن عرف قدرها و وزنها ,هي السيل و حبر السيال و قوة روح القلب , هي الفال و الخير منها و الشر منها, فان رضتك فاضت سيول عشقك و فاح عطر نجاحك و علت همتك و أضائت شموع دربك و نور سمائك, فان أحبتك اعلم ان من ورائها شأن (ش)(أ)(ن) أي( نشي فال)(فن) و كذلك المراة لها رب يحميها و هي نعمة من نعمه يرزق بها من يشاء من عباده الصالحين , يسخرها و يغرس فيها سحر شكله كتاج مذهب اللون بقافية ألف القرأن عليه أيات بينات مكتوبة و محفوظة في كتاب لا يرى هذا الحسن و الجمال و السحر الرباني الا لمن كتب له ذلك الرزق, انها أية من سورة البروج , (لبسها أحمر)(أل) او بقراءة أخرى ( بس لها أحمر)(بال) ان الامر هنا هو شرح (حبة فول) أو ( و لفت حب)(حول) أي عام و سن , فهل تصدقون بالقرأن و معجزاته او لا ؟ و هل تصدقون أن هناك من يحسون فعلا هته الايات؟ ام تراكم تكذبونني , فبالمناسبة أي(لو بس تعرفو) مادامني في الموضوع وددت ان أدلكم على أين ولد حبي هذا , حب شخصي , انه ولد في (جب) ( ج)(ب) , يعيش في مصر ,ففي كلمة مصر عندي لها قرائتها اي (رجل مراة صبر) بينهما (أية صبر)(أ ص) بينهما (منافسة روحية)(مر) مرارة عشق و داء صعب علينا لقي دوائه, كلانا يبكي على حظ ايامة التي مضت , و تعاسة الواقع المر, و الجاف, و كلانا يرى السورة مصورة بحروف نصوصها, ندلي ان بيننا رب يسير هذا العشق و ما نحن سوى أرواح تتقاذف بالتعبير و نصرخ الى العالمين ليشهدوا لنا هذا الحب الطاهر العفيف ’ الخالي من الرذيلة , لنعلن اننا عاشقين ليس ككل العشاق الذين ذكرهم الزمن , نعاني برد على أشكلنا و في عمقنا دفئ و حنان , نعاني من (رطوبة طقس الجب)( طرا) من طوارئ) حالة قصوى , نعاني حراسة مشددة (محن) صعب علينا تفسيرها على الملأ خشية ان يقال عنا مجانين , فبتنا على الصوم و العشق في صمت , حتى يأذن لنا الرب بفك الحصار المفروض علينا , و كل هذا تثمينا و حفاظا على روح تاج ربي و حفاظ على سرية الواقعة, أول قاعة, لأنهم قالوا ان الحب مات , قلنا و نقول مرة أخرى ان الحب ما مات و الدليل هم نحن , اننا اية هذا الحي الذي انتم قتلتموه بأكاذيبكم , انه أية من الله مكتوبة في كتابه لا تمحوه اية ممحاة و لا تقتله الايادي معلق في لوح و مستور , ان الحب ضيف من ضيوف الله لا يدخل بيتا الا اذا ذاب له الخاطر و ارتاح القلب منه. | |
|