ابني مشروعي على حقيقة لا وهم ( علم حوا )

بسم الله الرحمن الرحيم

يا ريت من يقرأني يفهمني و يفهم ما أقصد حتى لا يحملني النتائج السيئة, المرأة علم و فن و حرم و ستر و بيت و مستقبل و من أراد أن يبني قاعدته على أساسها لا بد عليه أن يكون جادا و صريحا في نواياه يعني لا يضع المرأة أمامه وهما من أجل مصلحة ما, هذا اذا ما أراد أن يتحقق المقصود و تنطرح البركة في أمره , و تتحق له زبدة المشروع الذي ينويه, في هته المشاريع يمنع الكذب و الغش على النفس, انها مغامرة , مشروع الزواج ليس سهلا و ليس صعبا هو مسألة اقتناع طرفين , لكن في حالة ما اذا اذا كنت تعلم بالنتائج مسبقا و تكذب على نفسك فأنت مخطأ و الله مخطأ , لأن كل النجاحات التي قد تحققها من وراء الغش لن يبارك لك فيها الله و بالتالي ستخصر في الاخير و لن يدوم نجاحك , و قد سبقت التجربة من قبل و بنوا ناس مشروع على نية فاسدة و وهم من قضاء مصالح و بالتالي وقع ما وقع ضياع تشريد فقر ,,,,فصانع تلك الافكار كان نيته من الاول المصلحة لا البيت و مصلحة الافراد , فالبتالي خصر , لأن الله يرى و يعلم بنوايانا , أنا عندي احساس فيه نوع من التردد و لا أكذب احساسي , لأني حين أحس بشيئ أكيد صح ما وراء الشك, لذلك أتوعد كل شخص يفكر في أوهام و بأوهام أن ينسى الموضوع أو يعيد النظرة فيه و يصفي نيته الحقيقية , لأن الاستمرار على الوهم و الغلط و أنت تعلم أنه وهم انه انتحار و تعمد في الخسران, و ان مسألة الخسارة و الربح مبنية على أسس رب سماء هو من يصرفها لا أنا و لا شخص أخر, انا حذرت لأني شعرت أن هناك أشياء أراها غير مبنية علىصواب و من حقي أن أنبه لأني أنا لا أعترف بالاوهام و لا أعمل عليها و لا اتبناها في مشاريعي لأني أعلم أن الخسارة ورائها , خاصة مع عالم حوا لا يجب المقامرة و المغامرة , أنا لا اتمايل على الاشكال بل اعمل على شيء أؤمن به و واثق من نجاحي فيه, و ارى شيئا من الامل فيهو لا أقامر لأن القمار حرام و لعب شيطان و صاحبه في النار به و بماله , اعذروني ما تعودت أن أطلب منكم الردود لكن المرة هته أنا جد صريح و أريد منكم ردا لأنها القضية بالنسبة أهم شيء في حياتي لأني انسان لا أكتب قصة وهمية بل أريد شمس توضح لي أمرا يحيرني , فاني رأيت أن الواقع يختلف كثيرا عن نظرتي و محال يقتنعوا بما أنوي , اسمحولي ردوا علي لأن مقالتي كلها مبنية على ردكم , لدي خلل يتطلب صيانة .

بسم الله الرحمن الرحيم

لماذا وفقنا الله ؟ أليست هي النية ؟

لماذا نبصر الحقيقة و هم عمي لا يبصرون و لا يفهون ما نغرد من خواطر؟

أليس هو الله عاميهم ؟

لذلك لابد ان يعلم الانسان ان أدم و حواء كانت بينهما نية الله يعني (حان)

من الحنان و الحنين فبدون نية العاطفة لن تنال شيء . و سيخذلك الله في كل ما تبنيه لكن ان تبنيت حقيقة احساس أعانك الله و فتح لكل أبوابه و سهل لك كل السبل , ليس هناك مستحيل العلم لا حدود له بحر واسع .

» قالت : اريدك ان ترجع لي ابني الذي مات
» * حقيقة السعادة *
» مش مهم تغشني لكن لا تجرح حقيقة احساسي ( ملة لمت ح أ)( حلم أ)
» هل لبن العصفور حقيقة ام خيال ؟
» لمن لايعرفون حقيقة الحب