بسم الله الرحمن الرحيم
(عنواني به 48 ح و ن)أي ( و لسر تفاحة)أو (وتر حفلة س ا)(سواح)
الدموع عندي لها عبارة لا تسقط الا اذا أحست بشيء ما يخالجها و أم غير عدي و رايتك في خلوتي انا و بحثت عنك من صميم نيتي و ما لي عندك شيء فيه من المصلحة سى الحق ( حال ق) لا يهمني ما يقولون و لا ما سيقا لك عني ,كل ما في الامر ان بيدك أمانة و حقيقة حقيبة ثابتة أرادها الله لك و لقومك و لن ينتزعها منك ايها مخلوق لأنها مرشومة رشما شرقيا بيد فنان يتمته الدنيا و اضحى قدرا تتبخر منه الاحلام, مؤمن بما يفعل و سرك سر الهي , سير في أرض الله و اسعى فان بابك مفتوح على طار واسع قبالتك تفاحة الرضا و طبق الخير و فواكه الفلاح بين يديك ملك و جاه و احترام تقدير و طاعة مهداة اليك من ارض الرحمان , فافح و ابشر و بشر أهلك بالافراح و ادعي لي ربي ان يهديني الى طريق البر و الصلاح و ان يزقني بابن صالح يكون لي أنس و زادأحن اليه وقت جوعي و أتوكأ على عوده , هذا ما أتمنى من الحياة و الباقي لا يهمني , فأخرتها قبر ضق , تمنيت أن أعيش ما تبقى لي من اللحظات من العمر على وتر هذا الولد الحلم المعلق في أفقي , فليت من يقرئني يدعوا لي ربي لعله يستجيب لأن الحال ذاق بي كثيرا و اسودت القلوب من حولي و عدت اعيش عى شفى حفرة شفقة العباد الذين ما رحموني و ما فهموا عمق جرحي و فسامحهم الله و غفر لهم الذنب , لكل من اذاني و جرحني في شخصي , لك المشعل فلا تفشل و كن حلم الامة و بدرها للفتح و فال الالف و اللام و زكيتك بدموعي و وجدتك بكد عرقي و نية اخلاصي و وفائي لله عزوجل , فالدموع و العرق ( عد) اي حساب اي (حس أب)
الدموع لا تسقط الا اذا انفعلت و تأثرت من العمق و العرق من ( قر العلا) من صحيح العمل و نية الفعل ,
( انما الاعمال بالنيات و لكل امرئ ما نوى)
انها الليلة ليلة جمعة (18 أكتوبر و 13 من ذي الحجة ) أي ( 18+13)=(31)
سورة لقمان ( ان سر مقولة )( اسم)
الاية من سورة لقمان ( أولائك على هدى من ربهم و أولائك هم المفلحون )
اي ( و عمر أ).