أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: قالت له و ما غذائنا قال عليك بالمقلاة و علي بالحوت( قوم لعب بق غ ع) الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 5:51 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم شرع اللعب هو احترام قواعد اللعبة و قاعدتها, ان اللعبة كالبنيان لها نصوص تحكمها و ضوابط حوت و مقلاة (مح) فالحوت و المقلاة يتطلبان زيت بدون زيتون , لأننا نملك (ن) لسنا في حاجة الى نون زيتونكم, بل زيتنا لحن الوفاء, (ح)+(ل)+(م) =(حلم و ملح) و اذا أضفنا ي أصبحت (حليم)و (مليح) لا نريد ان نتسرع فنخسر في اللعبة لذلك انفردنا بها و اختلينا خيفة أن يدخل الشيطان بيننا فيفسد علينا الطعم, فتصبع اللعبة كالاتي (ش) الشيطان+(ح) و (م) = (شحم) الشحم يذوب و نصح الاطباء عن تجنبه, فهناك أمور لا يشرك فيها أحد لأن العش خصص لأثنان بقرة ( ربة ق) فاذا ازداد العدد عن هذا طارت الفرخة و الفرخ و أصبحتم على فعلتم نادمين , فيكفيكم أن تستمتعوا بنكهة و عطر الطبخ التقليدي فقد يكون لكم مفخرة و شرف , يرفع لكم الرؤوس و ينفخ لكم البطون أيضا, انتظروا ما وراء الباب لعلى و عسى تسمعون نغما جميلا ينعشكم, فنحن ضمأنين و عطشى للحنين , صمنا طويلا علينا أن نفطر فطورا جميلا, لا تستعجلوا الامر و لا تحاولوا استفسار ,لأن عملية القلي هته ستطول القلي (قال لي) (قل) فالقول لا ينتهي , ستطول الحصة و قد تتجاوز السنة أو سنتين , أوسنين, لأننا عانينا كثيرا لأجل الحصول على هته المقلاة , انسوا أنكم عرفتموني و دعوني أحفر لكم نفقا تحت الارض لأجل العبور بسلام و أمان لأن الجو ملغم (غم ملة) تعددت الحناجر و اللاراء و اختلفت فيما بينها,و نحن تعبانين و لسنا بحاجة الى سماع خطب لا تسمن و لا تشبع من جوع, لنا (خطة روحية طبيعبية)(خر ط) عليها نسجد و عليها نموت (نوع ن) ,فكرة أبدا خطرت على بال قوم , نحن أول من اخترعنا هته الطائرة الروحية الالهية ا (طائر) فلا سبيل لديكم اليوم سوى الثبوت و الصوم و انتظار ثبوت رؤية الهلال, فحين تسرعتم أنتم خسرتم كثيرا و خسرتمونا شبابنا بتهوركم , فدعوا لنا اليوم قيادة السرعة لنا هته المرة , نحن نفضل الركوب و السفر على ظهور الحمير و البغال( حب) انها متعة و راحة لا مثيل لها فوق هتان الالتان , فأنت ترى بعينك ما خرج من بطانة الحمير و البغال خرجت زبدة حب , اذن فللحمار شأن أيضا لأنه السبب في اكتشاف الحب فينا و اظهاره, فالركوب على الخيل يتطلب وعي فكر و ان لم يكن الامر كذلك ما كان الرسول ليقول( علموا أولادكم الركوب على الخيل)أي( خر ع) فالعاء (ع) هته هي الامل من وراء السخود و الخر العدل و الشرع (عش) كل القصة مبنية على عش و عايشة , أردت ان أبني لأمي مقام في الجنة (و قل ارحمهما كما ربياني صغيرا ) كل شيء من فضلها , أنا لم تعد تهمني الحياة بقدر ما تهني أن أحقق هته الغاية و ألتمس حقيقتها ثم بعدها أطير لن يراني مخلوق بعدها, أنتقل الى المعاش ضاع مني الشباب بسبب الذئاب المفترسة و الخونة الكلاب, نحن نرجوا العاقبة في اللاخرة, فمن فطر بي له ان ينتظر من سيعشى به , فأنا سقطت اسنانس و ما عدت أقوى على الاكل فسأدع وجبتي للجيل الصاعد , نحن كنا غلة زعماء سبقونا و عليه عقدت العزم ان أرد لهم الجميل , ربحنا ذكر و ذكريات و خسرنا وقت رخيص, ( انما الذكرى تنفع المؤمنين) أي( أتى أ) و هذا هو المهم , الحمد لله أننا لم نخسر الالف , اما أنتم فخسرتم كل شيء تركتم لب الحياة و سعيتم وراء الزبالة, فالحياة بنة سعادتها تكمن في الشرف و كرم القران و رضا الرحمان , و الباقي كله فان , فما عساني أنتظر منك أنت أو ذاك ان كان الله أحسه راض عني لأني ما فعلت شرا في أحد فان ظلمت فقد ظلمت نفسي و عذبتها و ذاك بسببكم أنت ستحاسبون على معاناتي لأنكم أنتم سبب ضياع شبابي . | |
|