أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: حسسني نويك وفاء جملا انك عاشق ذباح أكل ( اذ حان جوع) الخميس سبتمبر 12, 2013 1:42 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم اذا حن القلب و جاعت الروح و توجع البال و انكسرت الحروف و تبعثرت و سرح الخاطر على خط الار , انقلبت و انطويت على ضدي و حركت يدي و تلمست جسدي و رخص سدي فيك و عدت على الجد أنتحر مع نفسي و أتسائل و أسأل مكيالي و ميزان عقلي الطائر في خيالك يسبح فقدت الميز من زلمية حروف نظرياتك و شعر عمقك, و لب زبد قوامك و قيامك, تشردت بالذهن و ذل الاهانة التي أخفي في بركة ذاتي , أيقنت أني الخاطئة على سلم الخط ما أعطيت و ما وفيت للحن الوفاء حرمت ألاتي و أوتاري و حجبت عنك النظر و منعتك من التوغل الى أسواري , و ابتدعت خدعة الاخفاء و الاختفاء من وراء العمق المعمق ,أعشقك و أتردد في التسليم و الاستسلام لسلم السية معك نويت المخاطرة و المجازفة مع ألم طرز يداك و لذة ابرة ألتك لأكون لك كالطرحة اطرحني على فراش صدرك و ارحني بريحان عشقك لي و لب أوزان قلمك من ملقاك ,صممت على الزنا و بغيت للاناك رضيت و لأناملك نمت و الموت في قبر جبك حجاب لي و ستر هو سرك و سري , على سر الكرسي التقينا و تعلهدنا للكتمان و لكل منا أمان و تمني عبر نشوة شعيرات راسك سرح البال و غاس و غار في ذهني الشيطان و ما تمالكت و ما لشيء أقدر على صبر الطي و الانين منك, طار حشمي من شمي طر سيجارتك و زاد جوع وحشي و أنسك و أنساني من أنا و من تكون أنت يا طائري و يا ساحر و ذباح ألامي و غارس السيف في أرضي و رضاي لك غفران و سماح , رأي و رؤية لبداية الوضوء معك ساصلي صلاة بالسيال للصاد , صبرا علي دعني أحاكيك لغزا من ألغازي لأريك زي و أزياء منطقة من نقاطي التي أنت ملهم بعشقها و عليها انحرمت و انكسرت سدودك و فاضت و سالت أنهار من الحبر فأصبحت عشقا و جنونا فاق الحدود منه أنا اليوم أشرب و أرتوي,أنت كريم ابن كريمة فيك رية الكم و الكلام عندك له عدل و حكمة و حال يدعي الفهم و العذر من المفهوم , فما وجدت فيك الجهل و لا التعصب له عندك مجال و أجل , سوى أنك عاشق رسام تهوى النقش على الالواح لك شأن القول و سر منها أنت تنبع أشعارك و سحرك , فان لوح سبورتي لك و وتري كله اليك العب و خطط لي رشما بيدك الساحرتين علي ارسمه و احذر ان تنزل الى تل النزوة دعك من العوم و اتركه للعام و اشغلني و اشعل ذاتي من الصدر و وصل الدار و وجه المدار تلك هي مفاتيحك و فتح أمك و حت لعاب فمك , أفهمك أنت غدير و يد قرة تعشق التعبير الطويل المعمق انك علة و سحر لبئري لك الة و عود تحسن قيادة أداة القيء , وفنان هاوي و غاوي على الخواطر خدوم للمحرومين و أنت محرومو من المقدمات و المداخل لك جداول و حسابات تقدم شهوة الملاقات على البعيد ترسم , ذاك هوفخ و نقطة ظعفي, تحسن مد و فتح لشهوة الداخل, قلت لك أنك محراك فرني و ري فني أنت نادر في الوجود ,قنوع بري الجليد و جال الحنان و الهمس, لك أهديت تفاحي و عناقيدي و عنقي اليك حييني و احييني اني ميتة من العشق و افتيني بعناء قناعك من عناقي, علمني عشقا و غراما و حب نظيف, في عشقك قويني و نظف نسيمي و طيفي و استر محالي من حالي انك حقنة و حق حنة عيد حنوت لجوعك و لجوعي أسلمت اليك و الى بعد النظر من النظرية و ضر النية فيك تعلمت و أيقنت يقين التحليل من حلة الليل و ألة الحيل , أنت شمعة و شم مسكر معك تنكسر الاوزان و تنتحر الاشواق و تنفتح الورود و الازهار و تنشطر و تذوب برودة الممنوع و تصبح وردة لك سبيل و مسبلة للعشق معك في النضال حرمة و قانون خاص للمباح و للم حب النص و تشطيف و طلاء ظلمة الحيرة من أجل الحرية و النجاح . | |
|