بسم الله الرحمن الرحيم
هم نعمتها و رموزها و أسودها و اسيادها , هم من جسدها و هم من جسدوا و بنوا سد قصة كفاح أمة و شعب مجيد فعلا و قولا (فوق )و (وقف) , تبصر في معنى و بعد كلمة (مجانين) اي ( جنين أم) (ج.أ) (تنزل الملائكة و الروح فيها )( وفاة م) , المجانين لا تراهم بالعين المجردة بل بالبصيرة تدركهم (صلة ربي) , فالغير المرغوبون فيهم في المجتمع المدني أكيد وراء الامر هذا أسباب أدت الى هته المقاطعة و العنصرية و التهميش الذي ظلوا و باتوا على طواه هته الفئة المحرومة من الظهور, (طبع ض) انهم ضد الحقرة و الاحتقار , انهم ضد الظلم, فهذا شيء طبيعي من الطبيعة مولده( طم) يعشقون اللمة و الوحدة و التضامن و التأزر , وشيء جميل ان تجد مثل هؤلاء في المجتمع من لا يرضون بالاهانة, يرفضون السطو و التأمر (ست) لا يلعبون على الحبلين (حال البن) (شكوى و حليب) (حوش) (وحش) و(وشح) (زبدة ,حليب , لبن, رايب) (حرز ل)اي
(حاء, لام, زين,راء) أي( ح ا ر ز ي, ن ل م )اي
(نمل حي زار) أو ( حر زين أمل) أو (حرز مليان)
نحن نحترم قواعد اللعبة و قواعد النحو من اللغة العربية(عقل) و العقل من العلق سورة من القرأن (قسم) من الاقسام من المدرسة (الة مدرس) (أم) , لأننا نؤمن ما معنى الامومة و ما معنى الام من الامة,و الاب من الاباء و الابوة و البيت من (لبيت أ) (لبيك اللهم لبيك) (لبيك اللهم لا شريك لك) لك الحمد و الشكر,
ندرك ما معنى الدولة من السلطة (دسم) أو (مسد) كذالك هي سورة من القرأن ,(ابو لهب و زوجته) (زوال) اعتدنا على الرسول الكريم و أهانوه و كان لهما الله بالمرصاد فنزلت السورة في حقهم (النار و الحبل) (نوح) فكذلك هي سورة من القرأن (الا امراته كانت من الغابرين) لم تؤمن بوخيه و لا بسفينته التي كان يصنع فكان لها ما كان , أخذها الطوفان ( طن وفاء) أو ( ط أ) ألف طين)
أو نطف ألي)
لما يتميز المجانين عنكم لأنهم يعيشون لروح خفة ينبوع (خيل) من الخيال يرونكم و انتم لا ترونهم يعيشون على روح حب و مرح فيما بينهم مع أنفسهم, (مرح أ) ( حر أم)
يعيشون على جر الحروف (حج) و يبنون لكم النكت و يصنعون لكم الفن و الافراح دون أن تشعروا من اين جاءتكم نسمة هته المتغيرات, هم خلقوا لأجل نفس الرسالة التي أوكلت لكم ,فأنتم أهملتموها و اتبعتم سبل الشيطان من المادة ( شمس) لا ترون في الظلام الا اذا حلت عليه الشمس, فالشمس تغيب و تعود لتشرق من ثانية , ومن يأتي بها و يغربها و يشرقها أليس هو الله من سخرها كذالك؟
فاذا لما تعبدن الشمس و لا تعبدون من سخرها ان كنتم تعلمون حقيقتها؟
نعم تعبدون المادة و الملموس و تعشقون الشخص لما هو يملك و يلبس و تنسون ان الله الذي أغناه قادر على افقاره و الذي نصره قادر على اذلاله, ( اعبد الله كأنك تراه)(اكلة) فيها راحة للنفس و البال (بن) و بنة لا تعوضها بنة اخرى في الحياة , فهو من سخر البحار و السماء و هو من يحرسنا جميعا , ويعلم ما فينا و ما علينا , فلذلك أقول لكم ( عسى ان تكرهوا فردا بينكم هو خيركم )( عبأ فخته) (عف)
فضركم له(ضل) فيه خير له (خل) و احسانه لكم (ال) منفعة لكم جميعا(جمل) و هته الجمل تراكمت في اعداد قصة تمحور موضوعها حول ما يسمى ب (جنس و انس) ( جو أ) او ( أناس جو) او (سن جنوا) (س ج) سؤال و جواب ) (عريضة ورد) اني أراها مع نفسي بمثابة (ضرع وردتي) قصة فيها تحدي و مغامرة عاطفية (عمت) عم فيها العوم و منها انبثق العام(عمال ا)
انهم المجانين المكلفون بسقي و ري الجنان يعني حديقة الاطفال و البنين (حب أ) ,اردنا ان نعطيكم درسا في اللغة و الادب العربي و كيف لنا ان نعيش بمنطق التصرف مع بعضنا البعض من وحي القران وو الفن, تنقصكم الاحترافية في التعامل مع المقتضيات و الضروريات الملحة, لأنكم تسيستم بسياسة من الاوهام لا من صلب الطبيعة لذلك ما تحققت مشاريعكم على الواقع و بئتم بالفشل في كل ما نويتم, بنيتم احلام على حيلة و جهل (حوج) سادكم الطمع ذاك الطبع السيء الذي فكك الاسر و أشعل نيران الفتن و بعثر الوحدة و جفف سدود الخير أمامكم , ان الطمع أفة خطيرة ,و الطماع و الكذاب صديقان حميمان, فحبذا لو تأخذوا من القصة اللب و تلتزموا بالقناعة (قال عانت) او (لنا قاعة) فنحن راضون و حامدون الله على ما لنا, فلما لا تحمدوا الله على ما تملكون؟ انه الطمع (عطال م) (عم) و العم يعمي و الخال خيلي
(عم و خال) (علم و أخ) أو (خل عوم أ) انا تعلمت من افاتكم و درست و أخذت فكرا و نلت ثوابا من افعالكم فأنتم ماذا جنيتم و ربحيم من كثرة ذنوبكم؟
سورة القدر ( دور قالت سر)(قدس)أو ( قد س),