أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: لاش عليكم دل العار يا رجال مكناس مشات داري في حماكم(فاحمد رد علمي)(رفع) الأربعاء نوفمبر 06, 2013 10:34 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم (وراء كل عطسة نحمد الله)( عونك أ) فمن كان في عون أخيه أعانه (أ) الله, و لا شيخ الا بشيخ (الشب) ,انها حجرة بيضاء بها تضمد الجراح و تبرى, حجرة طبيعية من سجل الطبيعة الحرة (سطح) , لي حظ مع الاموات أكثر منه مع الاحياء, يزوروني كل ليلة في زنزاني ليخبروني بالحكم و يسكرونني بعذب الحنين للديار الاخرى, فالعلم نور و مشكاة في مصباح (فن عمم) أو ( نعم فم) ,قلما ضحينا بأنفسنا لأجل أن نعلم الناس كيف التعامل مع الجار الذي أوصى عليه النبي أحمد عليه الصلاة و السلام, و قلما شاركناهم طعام و طعم حليبنا و لبنة خفته , و زبدة لبه, و سحر عمقه, لكن بات الجيران كالثيران على حرق سنن محمد (حسم) ,باتوا ناكرين حق الجوار و الجار (محن أ) فما وجدنا من وسيلة لسرد أوجاعنا و ألامنا سوى ان نكتب خاطرة هدية لهداية أناس هم في الحقيقة أهل لي و ثمة كان مسقط رأسي ,مكروا بي مكرة اخوة يوسف و حجة القميص و الذئب, و باعوني و باعوا مالي و عتادي و كسروا حرمة باب بيتي و دنسوا رمز و علم بنياني و كل ذاك حصل في غيابي و صغري (غوص) انها حكاية قديمة (حق) من الحقيقة أسردها, ما شكوتهم و لا ترافعت قبالتهم بل شكوت لله أمرهم و رفعت يدي اليه و تضرعت و بكيت على أثر الفعل من جوفي تألمت , و عشت بدون سقف و عشت في البراري أنشر البر و لاحسان و أروي بحروفي العطشى من ماء الحنين و الحنايا من الام وجبها الراقي , رحت أمد و لا أبخل على أحد الى حين بوم هته الخاطرة, مازال عهدي قائم على التماس رد الاله على هؤلاء الذين أبو ان يكونوا قوم عنف و جهل (معنى دار الجار) ( مجد) انها صورة من تاريخ الامجاد, ثمة أصلي , فأوراق ملكيتها تثبت الادانة و الاهانة, فهي ملك عام الي أوكلت و خصصت و اليهم كانت مهمة الحماية , فالحامي انقلب على أية المح و اتبع هبات الريح و سكن فيها بغير حق و دليل , كل ما في الامر من الفعل كانت ورائه امرأة طاشة و فاسقة و راقصة في الملاهي الليلية (فأر) فأرة و اصطادها شيخ به نزوة عاطفة, قدموا لها طعمة من طعامي , و زجوا بها الغار و الغر و غروها بالوعود و تسوية الاوضاع, لكن هيهات أن يحول ملك العام الى الخاص, و هيهات أن يحول الرمز الى المزمار , فالعصا لمن عصا ( عل ع) فاصلة المراة و البيت عدالة ( أفعى) فالعدالة بها سم و مس سمم من سمات رب (سر) فان بين الارض و السماء هواء (سواه) و (حفر حفرة لأخيه وقع فيها) أي( حفل و فحم) (فوح) من العطر , (كل فحم له نار و فاعل) ( و لكف فن)(فول) انه فول مفور (فم) و الفم به لسان من انسان (و من طال لسانه قطع)(مطلق) فلذلك نحن نعمل(علس سيرة النبي)أي(عسى) و العسى هي عسل أي فيها الخير و الشر (وخش) ,تعودنا ان نرى الخير من وراء الشر و الشر من وراء الخير , مثل الليل و النهار , (أول) أول ما خلق الله( أدم , حواء شيطان, ملائكة) (حشم أ) فمن هنا خرجت الحشمة (حال شمة) شمة الحشيش , الحشيش فيه نفع و طرب(وطن) و فيه (ضر و منفعة) ( و ضم) (الحشيش) اذا حذفت ما تشابه في كلمته أي حرف (ش) تحصلت على ( حال ي) (حي) أو (حيل أ)(أ ح) فالحي هذا هو موضوع الحديث انه شارع له اسم فيه معنى انطلاقة و بعث صاروخ العلم نحو الفضاء (ميلاد انطلاق كمنجة شارع) (شك أم) قبالة الشارع جبل عالي به محجرة (جمع) لذلك كان ذاك البيت جد عزيز عندي لأنه هدية من صديق أهداني اياه و الهدية لا تباع و لا تشترى , و انا لست بتاجر لا ابيع و لا اشتري بل رحت ضحية نية الامان, (ان) و أخواتها و كيد الماكرين, يرفعون قيمة المراة و يذلون الرجل ,ابن العشيرة , دون حشمة أو حياء من الفعل ,15 سنة هجرة سورة يونس فحين تركت الشارع قالوا مات و اندثر و انا حي ارزق ,أعيش في الغربة مع الكمنجة و العود (وعك) قالوا عمي و ضاع (وضع) و هم العمي و الضائعين في زبالة روتين الايام, انا طائر أعشق الطيران و كل الارض هي وطني, اينما حليت انا في حضن أمي ,كل انسان له مكتوب و قدر ينتظره فلا حرج ان انجرحنا لأن ذاك ابتلاء منه علنا استفدنا من الفداء و كسبنا الروح و الايمان الصحيح. | |
|