أحمد عضو موهوب
الجنس : عدد المساهمات : 1902 تاريخ التسجيل : 21/02/2012
| موضوع: أي و غسل أدم يد لعز ( و أ غالي) (غوى) الأحد ديسمبر 01, 2013 11:06 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم قال (مرة هنا و مرة لهيه) أي( هم مول) حين لا نجد طعاما لزاما علينا ان نغلي الماء و نعيش على حلم انتظار الشبعة , لا نمد يدنا الى أحد, فالجوعان الحقيقي من يملك طعام و زاد و لا يعرف كيف يأكله, لدي قلم و لدي قلب و لدي روح, يعني لدي قدر و ماء و نار فما علي سوى اشعال النار في ذاتي لأجل اشباع روحي دون ان أشكي حالي للغير, فان للنفس عزة و لها علينا حق و من حرمها حرمه الله أيضا, قال الله صوموا يعني ( أم و ص) , فالروح التي تسكنني هي أم و الصاد هي في الكتاب , هي عملية بسيطة تستدعي ان الانسان يؤمن بأنه (لا فرق بين عربي و أعجمي لا بالتقوى) أي( فلب بواع أ) (فأب) اعرف أنكم لا تفهمون مقصودي لكن هي الحقيقة , الامر فيه (غسل و يد و عز و أدم ) (عطر مراة أدم) (عوم) (ع ا) (عدل أدم) أو بعبارة أخرى (مطر راعت دم أ)(رد أم) (أر), فن خارج مجال التغطية, قال (لا من شاف و لا من دري)أو(مولم شمل) أو ( شم لمولد) أو (شل مولود)(شم) انها مسالة جد دقيقة روحية قد يعتقدون البعض انها شكلية لكن اؤكد أنها فعلية و حقيقة تزاوج أرواح دون التقاء أعضاء , انها عملية طبية روحية(طر) من طائر و طائرة, فصاحبة العطر لها قصد و صاحب الرد له قصد ,فتضاربتا (القصدان) أي( قال صدى ن)(نقص)(قنص)من قناص) صاحبة العطر اعتبرها ماتت لأنها قذغفت بقذيفو روحية و ان كنا نروها تمشي فعادي فذاك لا يعني انها حية , بل هي مسكونة برصاصة روح جن بداخلها , قذفها الجن عن قصد السكون فيها , فلو أعادت الكرة من العطر مرة و ثانية و ثاثة لأصبحت في حالة لا يرثى لها فقد يلد منها مولودا و تنفجر عبوتها و تتغير حالة ميزاجها دون ان تعرف ما بها, لأن الجن لا يرى بالعين المجردة بل نشعره. | |
|